responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 383

ما يتمكّن فيه الجسم.

قيل: هو السّطح مطلقا. (شرح حكمة العين/ 401، تعليقة على الشّفاء لصدر الدّين/ 438) ما يمنع الشّي‌ء من النّزول و هو المشهور المتعارف بين النّاس. (نفس المصدر/ 407) مكان الجسم: سطح باطن الجسم محيط بذلك الجسم. (حاشية المحاكمات/ 150) ما يصحّ أن ينتقل الجسم عنه أو إليه، و أن يسكن فيه، و أن يكون مشارا إليه بأن يقال للجسم هنا أو هناك، و أن يكون مقدّرا له نصف و ربع و أن يكون بحيث يمتنع حصول جسمين في واحد منه.

(الحكمة المتعالية 1/ 39) هو البعد المجرّد الموجود. و هو ألطف من الجسمانيّات و أكثف من المجرّدات ينفذ فيه الجسم و ينطبق البعد الحالّ فيه على ذلك البعد في أعماقه و أقطاره. (كشّاف اصطلاحات الفنون/ 1277) هو الهيولى (قول بعض الحكماء).

إنّه الصّورة الجسميّة (قول بعض). (نفس المصدر/ 1278)

(1605) المكان المطلق الكلّي‌

المكان المطلق هو المكان الّذي يكون فيه الجسم و إن لم يكن فيه. (رسائل فلسفية لمحمّد بن زكريّا الرّازي/ 198) أمّا المكان الّذي فيه الجسم المركّب فقد سمّوه المكان المطلق الكلّيّ. (نفس المصدر/ 233)

(1606) المكان التّام‌

إنّه النّهاية المحيطة بكونها استكمالا للأجسام المتحرّكة، و غاية لحركاتها. (رسائل ابن رشد، السّماع الطّبيعيّ/ 37)

(1607) المكانيّة

هي تبدّل مكان أجزاء الجرم و مركزه، أو كلّ أجزاء الجرم فقط. (رسائل الكندي الفلسفيّة/ 216)

(1608) المكتفي و غير المكتفي‌

المكتفي هو الّذي أعطى ما به يحصل كمال نفسه بذاته، و هذا هو صفة النّفوس الفلكيّة. (إلهيات الشّفاء/ 189، التّحصيل/ 563) ما لا يحتاج إلى أمر خارج من ذاته حتّى يحصل له ما ينبغي أن يحصل. (مقاصد الفلاسفة/ 183) هو الّذي أعطي ما به يتمكّن من تحصيل كمالاته. (المباحث المشرقيّة 1/ 450، كشّاف اصطلاحات الفنون/ 1282) هو الّذي أعطي ما به يحصل كمال نفسه في ذاته. (تعليقة على الشّفاء لصدر الدّين/ 481)- المعلول التّامّ و النّاقص، المكتفى و غير المكتفي، الموجود التّام و النّاقص، الوجود التّامّ و فوق التّمام ...

(1609) المكوَّن‌

- الفعل، المعلول المكوّن.

(1610) الملائكة

الحياة و النّطق. (رسائل الكندي الفلسفيّة/ 179) ما الغالب عليها طبيعة الفلك. (رسائل إخوان الصّفا 3/ 388) الملائكة السّماويّة هي عبارة عن النّفوس المحرّكة للسّماوات. (تهافت الفلاسفة/ 209) أجسام لطيفة متحيّزة (عند الأكثر). (نفس المصدر/ 289) الملائكة الكروبيّون هي العقول المجرّدة الّتي هي جواهر قائمة بأنفسها و لا تتحيّز و لا تتصرّف في الأجسام. (نفس المصدر/ 212) الجواهر الغائبة إمّا أن تكون مؤثّرة في الأجسام أو مدبّرة لها، أو لا مؤثّرة و لا مدبّرة. و الأوّل هو العقول، و الثّاني ينقسم إلى علويّة تدبّر الأجرام العلويّة و هي النّفوس الفلكيّة، و سفليّة، أي ينقسم إلى سفليّة تدبّر عالم العناصر، و هي إمّا أن‌

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 383
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست