نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية جلد : 1 صفحه : 364
(1500) المرارة
- الحرافة.
(1501) مرتبة الرّبوبيّة
- مرتبة الواحديّة.
(1502) مرتبة الواحديّة و الرّبوبيّة
إذا أخذت [حقيقة الوجود] بشرط شيء فإمّا أن يؤخذ بشرط جميع الأشياء
اللّازمة لها كليّا و جزئيّا المسمّاة بالأسماء و الصّفات فهي المرتبة الإلهيّة
المسمّاة عندهم الواحديّة و مقام الجمع.
و هذه المرتبة باعتبار الإيصال لمظاهر الأسماء الّتي هي الأعيان و
الحقائق إلى كمالاتها المناسبة لاستعداداتها في الخارج تسمّى مرتبة الرّبوبيّة.
(الحكمة المتعالية 7/ 311)
(1503) المرض
حال موجود للشّيء بما ينال الأفعال، الضّرر من غير متوسّط. (الحدود
و الفروق/ 100) و الصّحّة أمّا في الأعضاء المتشابهة الأجزاء فاعتدال مزاجها، و
أمّا في الأعضاء الآليّة فاعتدال تركيبها. و المرض بضدّ ذلك. (رسائل ابن رشد، كتاب
السّماع الطّبيعي/ 104) الصّحّة هيئة بها يكون بدن الإنسان في مزاجه و تركيبه بحيث
تصدر عنه الأفعال كلّها صحيحة و سليمة.
حدّ المرض بأنّه هيئة في بدن الإنسان مضادّة لهذه.
و حدّها (الصّحّة) في منطق الشّفاء بأنّها ملكة في الجسم الحيواني
تصدر عنها لأجلها الأفعال الطّبيعيّة و غيرها على المجرى الطّبيعي غير مأوفة.
و المرض حالة أو ملكة مقابلة لتلك، فلا تكون أفعاله من كلّ الوجوه
كذلك، بل تكون هناك آفة في الفعل. (المباحث المشرقيّة 1/ 399) صحّت عبارت است از
كيفيّتى كه بدن حيّ به آن به حيثيتى باشد كه افعالى كه لايق باشد به او از او سليم
صادر شود و مرض مقابل آن است. [1] (درّة التّاج 3/ 92) حالة أو ملكة يصدر عنها الأفعال من الموضوع لها
غير سليمة. (إيضاح المقاصد من حكمة عين القواعد/ 210) حالة أو ملكة بها تصدر
الأفعال عن موضعها غير سليمة. (مطالع الأنظار/ 100) حالة أو ملكة يصدر عنها
الأفعال من الموضوع لها غير سليمة.
أو عدم ملكة أو حالة يصدر عنها الأفعال من الموضوع لها. (شرح حكمة
العين/ 323) عرّفه الشّيخ: بأنّه هيئة مضادّة للصّحّة، أي ملكة أو حالة يصدر عنها
الأفعال من الموضوع لها غير سليمة. (الحكمة المتعالية 1/ 146) إنّها (الصّحّة)
ملكة أو حالة تصدر عنها الأفعال الموضوع لها سليمة، أي غير مأوفة ... و المرض هيئة
مضادّة للصّحّة. (كشّاف اصطلاحات الفنون/ 813)- الصّحّة.
(1504) المركّبات (بأقسامها)
الأجسام إمّا أن لا يكون فيها تركيب قوى و طبائع، أو فيها تركيب قوى
و طبائع، فإن لم يكن فيها تركيب قوى و طبائع فهي البسائط، كالماء و الهواء، و إن
كان فيها تركيب قوى و طبائع فهي المركّبات، كالنّبات و الحيوان. (مطالع الأنظار/
121)
[1] - عبارة عن كيفيّة يكون بدن الحيّ بها بحيث تصدر الأفعال
اللائقة به عن الحيّ سليمة. و المرض هو ما يقابلها.
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية جلد : 1 صفحه : 364