responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 29

السّياسات المدنيّة/ 50)- المدينة الفاضلة.

(157) الأمر الاتّفاقي‌

- الاتّفاق.

(158) الأمر الإراديّ‌

- الأمر الطّبيعيّ.

(159) الأمر بالفعل‌

- التّهيّؤ.

(160) الأمر بالقوّة

- التّهيّؤ.

(161) الأمر الطّبيعيّ‌

إنّ ما يوجد عن الأسباب دائما فهو طبيعيّ و إراديّ. (رسائل الفارابيّ، الدّعاوي القلبيّة/ 6)- الاتّفاق.

(162) الأمر العامّ‌

ما كان صفة للموجود بما هو موجود من غير أن يحتاج في عروضها إلى أن يصير أمرا متخصّص الاستعداد. (شرح الإلهيّات من كتاب الشّفاء/ 65)

(163) الإمكان‌

لا فرق بين أن نقول: القوّة أو الإمكان، فإنّ ما هو موجود بالقوّة، منه ما هو بقوّته و إمكانه مسدّد نحو أن يحصل بالفعل فقط، و منه ما هو مسدّد لأن يحصل بالفعل و أن لا يحصل، فيكون مسدّدا لمتقابلين. (الحروف/ 119) إمّا أن يعني به ما يلازم سلب ضرورة. العدم، و هو الامتناع في الوضع الأوّل.

و إمّا أن يعني به ما يلازم سلب الضّرورة في العدم و الوجود جميعا، على ما هو موضوع له بحسب النّقل الخاصّ و هو الإمكان. (الإشارات و التّنبيهات مع الشّرح 1/ 24) هو استحقاقيّة الشّي‌ء لذاته لا استحقاقيّة الوجود و العدم من ذاته. (إيضاح المقاصد من حكمة عين القواعد/ 72، شرح حكمة العين/ 136) هو يحوج الممكن إلى السّبب. (مطالع الأنظار/ 55) الوجوب هو تأكّد الوجود، و الامتناع تأكّد العدم، و الإمكان لا تأكّد شي‌ء منهما. (تعليقة على الشّفاء لصدر الدّين/ 28) عبارة عن لا اقتضاء الماهيّة، الوجود و العدم، فكلّ منهما بعلّة أخرى غير ذات. (نفس المصدر/ 37) سلب الوجوب عن الطّرفين. (الحكمة المتعالية 2/ 84) إمكان الممكن عبارة عن لا ضرورة وجوده و لا ضرورة عدمه النّاشئين عن ذاته المقيسين إلى ذاته.

(نفس المصدر 2/ 178) حالة تعرض لنسبة مفهوم الوجود إلى الماهيّة بحسب الذّات في لحاظ العقل. (نفس المصدر 2/ 207) من حيث تعلّقه بشي‌ء خارجيّ ليس بموجود هو إمكان. (حاشية المحاكمات/ 349) سلب ضرورة الوجود و العدم عن الشّي‌ء. (الرسائل لصدر الدّين/ 11، رسالة حدوث العالم/ 191) معناه سلب ضرورة الوجود و العدم عن الماهيّة و هو صفة عقليّة لا يوصف بها ما لا مادّة له في الخارج و لا في نفس الأمر. (الشّواهد الرّبوبيّة/ 82) هو أن يقتضي الماهيّة الاتّصاف بالوجود و العدم اشتقاقا، و كان الوجود عين الماهيّة. (قرّة العيون/ 68) عبارت است از عدم ضرورت و لزوم وجود محمول و عدم محمول از براى موضوع، خواه آن محمول وجود باشد يا غير وجود [1]. (لمعات‌


[1] - عبارة عن عدم ضرورة لزوم وجود المحمول، و عدم‌

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 29
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست