(رسائل إخوان الصّفاء 3/ 514) الإله، حيّ أزلي في غاية الفضيلة، و
هو حياة، و هو متّصل أزليّ. (تفسير ما بعد الطّبيعة/ 1615) هو الواحد البسيط الّذي
لا علّة له، الّذي هو واحد عدل. الّذي وحده على الحقيقة موجود (سقراط و أفلاطن).
هو عقل العالم. (في النّفس/ 113) اسم للذّات الإلهيّة باعتبار
جامعيّته لجميع النّعوت الكماليّة. (المظاهر الإلهيّة/ 22)
(134) الإله
- اللّه تعالى.
(135) الإلهيّات
العلم الإلهيّ.
(136) الالتصاق
هو كون الشّيء مماسّا لغيره بحيث ينتقل بانتقاله. (المباحث
المشرقيّة 1/ 445)- الاتّصال، الملازقة.
(137) الإلحاد
لغة و شرعا هو الميل عن الحقّ إلى الباطل. (أصل الأصول/ 54)
(138) الإلزام
قود الخصم إلى الإذعان بما لا يراه. (الحدود و الفروق/ 34)- القياس
السّفسطيّ.
(139) الإلف
هو ما يحدث في النّفس عن طول الصّحبة من كراهة مفارقة المصحوب.
(الرسائل الفلسفيّة لمحمّد بن زكريّا الرّازيّ/ 46)
(140) الألفاظ الأوَل و الألفاظ الثّواني
الألفاظ الأول هي الألفاظ الّتي في الوضع الأوّل، فالألفاظ الّتي في
الوضع الثّاني منقولة عن المعاني الّتي كانت تدلّ عليها.
(الحروف/ 148)
(141) الألفاظ الثّواني
- الألفاظ الأول و الألفاظ الثّواني.
(142) الألم
هو إدراك المنافي (عند الحكماء).
عبارة عن الخروج عن الحالة الطّبيعيّة. (الرسائل الفلسفيّة لمحمّد بن
زكريّا الرّازي/ 142، الحكمة المتعالية 1/ 117، المباحث المشرقيّة 1/ 387، حاشية
المحاكمات/ 456) اللّذّة إذا استمرّت صارت ألما. (الرسائل الفلسفيّة لمحمّد بن
زكريّا الرّازيّ/ 148) ليس بشيء سوى الخروج عن الطّبيعة. (نفس المصدر/ 152) إذا
حدث الخروج عن الطّبيعة دفعة واحدة، و حدث الرّجوع إليها شيئا فشيئا، يظهر الألم.
(نفس المصدر/ 153) اللّذّات الجسمانيّة هي الّتي تجدها النّفس عند
الخروج من الألم.
و الآلام: الّتي تحسّها النّفس عند خروج المزاج الأجساد عن الاعتدال
الطّبيعيّ إلى أحد الطّرفين من الزّيادة و النّقصان بسبب من الأسباب.
(رسائل إخوان الصّفاء 3/ 59) هو إدراك و نيل لوصول ما هو عند المدرك
آفة و شرّ. (الإشارات و التّنبيهات مع الشرح 3/ 337، شرحي الإشارات 2/ 87) إحساس
بشيء غير ملائم. (التّعليقات/ 87) يتبع إدراك المنافي. (التّحصيل/ 560)