responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 26

يشبه أحدا من خلقه، و لا يماثله سواه من بريّته.

و هو منفرد من جميع خلقه في مكان دون مكان.

(رسائل إخوان الصّفاء 3/ 514) الإله، حيّ أزلي في غاية الفضيلة، و هو حياة، و هو متّصل أزليّ. (تفسير ما بعد الطّبيعة/ 1615) هو الواحد البسيط الّذي لا علّة له، الّذي هو واحد عدل. الّذي وحده على الحقيقة موجود (سقراط و أفلاطن).

هو عقل العالم. (في النّفس/ 113) اسم للذّات الإلهيّة باعتبار جامعيّته لجميع النّعوت الكماليّة. (المظاهر الإلهيّة/ 22)

(134) الإله‌

- اللّه تعالى.

(135) الإلهيّات‌

العلم الإلهيّ.

(136) الالتصاق‌

هو كون الشّي‌ء مماسّا لغيره بحيث ينتقل بانتقاله. (المباحث المشرقيّة 1/ 445)- الاتّصال، الملازقة.

(137) الإلحاد

لغة و شرعا هو الميل عن الحقّ إلى الباطل. (أصل الأصول/ 54)

(138) الإلزام‌

قود الخصم إلى الإذعان بما لا يراه. (الحدود و الفروق/ 34)- القياس السّفسطيّ.

(139) الإلف‌

هو ما يحدث في النّفس عن طول الصّحبة من كراهة مفارقة المصحوب.

(الرسائل الفلسفيّة لمحمّد بن زكريّا الرّازيّ/ 46)

(140) الألفاظ الأوَل و الألفاظ الثّواني‌

الألفاظ الأول هي الألفاظ الّتي في الوضع الأوّل، فالألفاظ الّتي في الوضع الثّاني منقولة عن المعاني الّتي كانت تدلّ عليها.

(الحروف/ 148)

(141) الألفاظ الثّواني‌

- الألفاظ الأول و الألفاظ الثّواني.

(142) الألم‌

هو إدراك المنافي (عند الحكماء).

عبارة عن الخروج عن الحالة الطّبيعيّة. (الرسائل الفلسفيّة لمحمّد بن زكريّا الرّازي/ 142، الحكمة المتعالية 1/ 117، المباحث المشرقيّة 1/ 387، حاشية المحاكمات/ 456) اللّذّة إذا استمرّت صارت ألما. (الرسائل الفلسفيّة لمحمّد بن زكريّا الرّازيّ/ 148) ليس بشي‌ء سوى الخروج عن الطّبيعة. (نفس المصدر/ 152) إذا حدث الخروج عن الطّبيعة دفعة واحدة، و حدث الرّجوع إليها شيئا فشيئا، يظهر الألم.

(نفس المصدر/ 153) اللّذّات الجسمانيّة هي الّتي تجدها النّفس عند الخروج من الألم.

و الآلام: الّتي تحسّها النّفس عند خروج المزاج الأجساد عن الاعتدال الطّبيعيّ إلى أحد الطّرفين من الزّيادة و النّقصان بسبب من الأسباب.

(رسائل إخوان الصّفاء 3/ 59) هو إدراك و نيل لوصول ما هو عند المدرك آفة و شرّ. (الإشارات و التّنبيهات مع الشرح 3/ 337، شرحي الإشارات 2/ 87) إحساس بشي‌ء غير ملائم. (التّعليقات/ 87) يتبع إدراك المنافي. (التّحصيل/ 560)

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 26
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست