responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 121

الهيّة/ 225)- الحمل، الحمل الذّاتي.

(554) الحمل المتعارف‌

- الحمل الشّائع الصّناعيّ.

(555) الحموضة

البارد إن فعل في الكثيف فالعفوصة، و في اللّطيف فالحموضة و في المعتدل فالقبض. (الحكمة المتعالية 1/ 103)- الطّعم.

(556) الحواسّ (الحواسّ الخمس)

هي الطرق الّتي تستفيد منها النّفس الإنسانيّة المعارف. (رسائل الفارابيّ، التّعليقات/ 4) الحواسّ الخمس هي البصر و السّمع و الذّوق و الشّمّ و اللّمس، و فعلها الحسّ. (مفاتيح العلوم/ 138) هي السّمع و البصر و الشّمّ و الذّوق و اللّمس.

(رسائل إخوان الصّفاء 2/ 382) الحواسّ اشتراك النّفس و البدن في إدراك الشّي‌ء الّذي من خارج (أفلاطون). (في النّفس/ 162)- القوى الباطنة و الظّاهرة.

(557) الحياء

متوسّط بين الوقاحة و بين الحصر. (فصول منتزعة/ 37) هو خوف الإنسان من تقصير يقع به عند من هو أفضل منه في شي‌ء ما أو في كلّ شي‌ء.

(المقابسات/ 369) هو انحصار النّفس خوف إتيان القبائح و الحذر من الذّمّ. (حكمة العين/ 683)

(558) الحياة

هي رباط حركة و حسّ و عقل و نماء و تربية. (المقابسات/ 367) إنّ اسم الحياة ليس ينطلق على شي‌ء إلّا على الإدراك.

إذ كان، كان فعل العقل هو الإدراك. فعل العقل هو حياة. (تفسير ما بعد الطّبيعة/ 1619) الرّباط الّذي به يكون التّركيب هو المسمّى حياة.

(نفس المصدر/ 1100) إنّها نعني حياة لما كان له بنفسه غذاء و نماء و نقص. (في النّفس/ 29) قوّة من قوى وراء الطّبيعة، و هبة من العلّة الاولى السّرمديّة. (رسالة بقاء النّفس بعد فناء الجسد/ 20) عبارت است از آن كه ذات به حيثيّتى باشد كه ممتنع نباشد بر او كه بداند و بكند. [1] (درّة التّاج 3/ 91) عبارت است از وجود الشّي‌ء عند نفسه. [2] (نفس المصدر 5/ 35) هي أن يكون الشّي‌ء ظاهرا لنفسه، أي مدركا لها. (شرح حكمة الإشراق/ 300) قوّة تتّبع الاعتدال النّوعي و يفيض عنها سائر القوى الحيوانيّة. إنّها قوّة تقتضي الحسّ و الحركة مشروطة باعتدال المزاج. (شرح مطالع الأنظار/ 93) عبارة عن صحّة اتّصافه بالعلم و القدرة (أبو الحسين البصريّ). (نفس المصدر/ 179) قوّة تتبع تلك القوّة اعتدال النّوع. (شرح المواقف/ 270) هي كون الشّي‌ء بحيث يصدر عنه الأفعال الصّادرة عن الأحياء، من آثار العلم و القدرة.

(الحكمة المتعالية 8/ 417)


- و وجودا بين المعنيين المتغايرين مفهوما، سواء كان الاتّحاد ذاتيّا، كما في حمل الذّات و ذاتي الشّي‌ء عليه، أم كان عرضيّا، مثل حمل عرضيّات الشّي‌ء عليه.

[1] - عبارة عن كون ذات الشّي‌ء بحيث لا يمتنع عليه أن يعلم و يفعل.

[2] - عبارة عن وجود الشّي‌ء عند نفسه.

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 121
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست