responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 120

(547) الحلم‌

متوسّط بين إفراط الغضب و بين أن لا يغضب على شي‌ء أصلا. (فصول منتزعة/ 36) هو الإمساك عن الابتداء إلى دعاء الغضب إلى الانتقام من الجاني بحسب ما يقتضيه العقل، لا بناء على مانع خارج. (سه رساله شيخ اشراق/ 120) هو التّفضّل في نقصان الشّي‌ء المكتوب أو رفعه في الموضع الّذي يلحق ذلك مدح أو كرامة.

(تلخيص الخطابة/ 221)- الغضب.

(548) الحلول‌

كون الشّي‌ء بحيث وجوده في نفسه وجوده لشي‌ء آخر على وجه الاتّصاف.

(الحكمة المتعالية 1/ 232)- الاتّصاف.

(549) الحمق (الحماقة)

الحمق هو أن يكون تخيّله للمشهورات سليما و عنده تجارب محفوظة، و تخيّله للغايات الّتي يهوى و يتشوّق سليما. و له رويّة، لكنّها رويّة تخيّل له أبدا فيما ليس يؤدّي إلى تلك الغاية أنّه يؤدّي إليها، أو تخيّل له فيما يؤدّي إلى ضدّ تلك الغاية، أنّه يؤدّي إليها. فيكون فعله و مشورته على حسب ما تخيّل له رويّته الفاسدة. (فصول منتزعة/ 61) الحماقة صدور الفعل عن الإنسان بلا تقدير و لا فكرة. (الحدود و الفروق/ 40)- الرويّة.

(550) الحماقة

- الحمق.

(551) الحمل‌

الحكم بذات على ذات لتحقيق وجودها. (الحدود و الفروق/ 6) هو الاتّحاد في الوجود.

عبارة عن الاتّحاد في الهويّة و الوجود. (تعليقة على الشّفاء لصدر الدّين/ 89) عبارة عن الاتّحاد في الوجود. (الحكمة المتعالية 6/ 183)- الاتّحاد، الحمل الذّاتي، الحمل الشّائع.

(552) الحمل الأوّلي الذّاتيّ‌

أن يعنى به أنّ الموضوع هو بعينه نفس ماهيّة المحمول و مفهومه بعد أن يلحظ نحو من التّغاير، أي هذا بعينه عنوان ماهيّة ذلك. (الحكمة المتعالية 2/ 293) الّذي مبناه الاتّحاد بحسب المعنى. (رسالة المشاعر/ 13) آن عبارت است از حكم باينكه معنى موضوع بعينه معنى محمول است و تغاير نيست مكر بمجرّد وصف موضوعيّت و محموليّت، مثل انسان انسان است. [1] (لمعات إلهيّة/ 225)- الحمل.

(553) الحمل الشّائع الصّناعيّ‌

هو عبارة عن مجرّد اتّحاد الموضوع و المحمول وجودا. و يرجع إلى كون الموضوع من أفراد مفهوم المحمول ...

(الحكمة المتعالية 2/ 292) عبارت است از حكم به اتّحاد و عينيّت دو معنى متغاير بحسب مفهوم در مصداق و وجود، خواه اتّحاد اتّحاد ذاتيّ باشد، مثل حمل ذات و ذاتيّات شي‌ء بر آن شي‌ء و خواه عرضى باشد، مثل حمل عرضيّات شي‌ء بر آن شي‌ء. [2] (لمعات‌


[1] - هو عبارة عن الحكم بعينيّة الموضوع و المحمول معنا بلا تغاير بينهما إلّا مجرّد وصفي الموضوعيّة و المحموليّة، نحو الإنسان إنسان.

[2] - هو عبارة عن الحكم بالاتّحاد و العينيّة مصداقا-

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 120
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست