responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : النجاة نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 86

و اما ان كانت المتصلة سالبة؛ فالتأليف منها [1]، من جملة ما لا [2] نذكره فى هذا الكتاب. و عليك أن تعد قرائنه.

و اما [3] الذي نسميه بالشكل الثاني، من هذا الباب، فهو [4] اذا كانت النسبة بين التالى و الحملى الكبرى، كنسبة مقدمتى الشكل الثاني فى الحمليات؛ مثلا [5] أن نقول: ان كان ا ب فكل ج د، ثم نقول: لا شي‌ء من ه د [6].

و ان كانت المتصلة موجبة؛ فالشرط كما قيل فى الحمليات و النتيجة على ما قلناه‌ [7].

و ان كانت المتصلة سالبة فله حكم آخر، يذكر فى غير [8] هذا الكتاب. و أما القرائن، فعدها أنت بنفسك.

و أما [9] الذي نسميه بالشكل الثالث؛ فى هذا الباب؛ فذلك اذا كانت النسبة بينهما، على ما فى الثالث من الحمليات؛ فان كانت المتصلة موجبة، فالشرط كما فى الحمليات؛ فان‌ [10] كانت المتصلة سالبة، فحكمه مذكور


[1] - ها: منهما

[2] - ق: لم.

[3] - ها «و اما» ندارد

[4] - ط «فهو» ندارد

[5] - ق: مثل‌

[6] - ط، ق: ا د

[7] - د، ط، ها: قلنا؛ هج: قلناه يعنى ان كان ا ب فلا شي‌ء من ج ه؛ ق: قلناه مع السالبة

[8] - ط، د، ها، هج، ق: غير مثل هذا

[9] - د، ط «اما» ندارد

[10] - ها، هج، ق: و ان‌

نام کتاب : النجاة نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 86
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست