responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : النجاة نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 83

فلا يكون ج د. و مثل قولك: لا يكون ج د أولا يكون‌ [1] ا ب؛ هو [2] كقولك: اما ان لا يكون ج د و اما أن يكون ا ب‌ [3]. فهذا القدر، كاف‌ [4] للذكى فى تفهم المقدمات الشرطية؛ فلنشرع فى ذكر اقتراناتها [5].

فصل‌ [6] فى القياسات الاقترانية من المتصلات‌

أما الاقتران الكائن من المتصلات؛ فاما أن يكون بأن يجعل مقدم احداهما، تالى الاخرى، أو يشتركان‌ [7] فى التالى، أو يشتركان فى المقدم.

و ذلك‌ [8]، على قياس الاشكال الحملية؛ و الشرائط فيها واحدة، و النتيجة شرطية، تحصل من اجتماع المقدم و التالى، اللذين هما كالطرفين، اما كلية و اما جزوية، و اما سالبة [9] و اما موجبة [10]، على قياس ما قيل‌ [11].

فصل‌ [12]: فى‌ [13] القياسات الاقترانية من المنفصلات‌

و اما الاقترانات من المنفصلات، فلا يمكن أن يكون فى جزو تام‌ [14]،


[1] - ط: و يكون؛ د، ها، ق: او يكون؛ ب: او لا يكون‌

[2] - هج، ق: فهو

[3] - د، ها: اما ان لا يكون ج د او يكون ا ب؛ هج: قولك اما ان يكون ج د و اما يكون ا ب؛ ط: اما ان يكون ا ب و اما ان لا يكون ج ب و يكون ا ب؛ ب، ق: مانند متن‌

[4] - ها، هج: كافى‌

[5] - ها: اقترانها

[6] - ق: فصل؛ د، ط «فى» ندارد

[7] - هج در دو جا: يشتركا

[8] - ها، هج، ق: و ذلك‌

[9] - ط «و اما سالبة» ندارد

[10] - ها «اما جزأيه» بجاى «موجبة»

[11] - ق افزوده دارد «فى الاقترانات الحملية»

[12] - ق: فصل‌

[13] - د، ط «فى» ندارد.

[14] - ب، ها، هج، ق: من المنفصلات فلا (يمكن ان- ها، ق) يكون فى جزو تام؛ د، ط: بين المنفصلتين (فلا يمكن ان- د) يكون الشركة فى جزء تام؛ عبارت «ان يكون» در «د» تازه‌تر مى‌نمايد.

نام کتاب : النجاة نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 83
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست