responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأضحوية في المعاد نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 163

15- الملائم الحسن: «ما كمل جوهر الحاسة أو فعله»، (ص 78 ب).

16- اللذة: «ادراك الملائم، و الملائم هو الداخل في تكميل جوهر الشي‌ء و تتميم فعله»، (ص 78 ب).

17- اللذة الحقيقية الحسية: «احساس برجوع الى الحال الطبيعية اذا أحس بمنافر مؤذ فزال»، (ص 78 ب- 79 أ).

18- المزاج البدني: «سبب لأن يصير البدن قابلا من النفس أو العقل الكليين، أو سبب من أسباب المفارقة لجوهر النفس الذي يستكمل به نوع ذلك البدن»، (ص 73 ب).

19- الملائكة (كما يتخيلهم الجمهور): «أشقياء لا لذة لهم و لا راحة، اذ لا يأكلون و لا يشربون و لا ينكحون؛ و يسبّحون و يعبدون آناء الليل و النهار و لا يفترون؛ ثم لا يثابون آخر الأمر»، (ص 71 ب).

20- التناسخ (حسبما أشار الرامزون من الحكماء):

«اذا ثبتت الهيآت البدنية كالشهوة و الغضب، و الرغبة في غير المرغوب فيه من الأمور الدنيوية في النفس و رسخت، و فارقت البدن و هي فيه ثابتة، كانت مانعة عن الاستكمال الحقيقي و السعادة الحقيقية»، (ص 80 أ).

21- فرق أهل التناسخ:

أ- «فرقة تجوز كرور النفس في جميع الأجساد النامية، نباتية كانت أو حيوانية»؛ ب- «و فرقة تجوز ذلك في الأبدان الحيوانية»؛

نام کتاب : الأضحوية في المعاد نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 163
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست