16- اللذة: «ادراك الملائم، و الملائم هو الداخل في تكميل جوهر
الشيء و تتميم فعله»، (ص 78 ب).
17- اللذة الحقيقية الحسية: «احساس برجوع الى الحال الطبيعية اذا أحس
بمنافر مؤذ فزال»، (ص 78 ب- 79 أ).
18- المزاج البدني: «سبب لأن يصير البدن قابلا من النفس أو العقل
الكليين، أو سبب من أسباب المفارقة لجوهر النفس الذي يستكمل به نوع ذلك البدن»، (ص
73 ب).
19- الملائكة (كما يتخيلهم الجمهور): «أشقياء لا لذة لهم و لا راحة،
اذ لا يأكلون و لا يشربون و لا ينكحون؛ و يسبّحون و يعبدون آناء الليل و النهار و
لا يفترون؛ ثم لا يثابون آخر الأمر»، (ص 71 ب).
20- التناسخ (حسبما أشار الرامزون من الحكماء):
«اذا ثبتت الهيآت البدنية كالشهوة و الغضب، و الرغبة في غير المرغوب
فيه من الأمور الدنيوية في النفس و رسخت، و فارقت البدن و هي فيه ثابتة، كانت
مانعة عن الاستكمال الحقيقي و السعادة الحقيقية»، (ص 80 أ).
21- فرق أهل التناسخ:
أ- «فرقة تجوز كرور النفس في جميع الأجساد النامية، نباتية كانت أو
حيوانية»؛ ب- «و فرقة تجوز ذلك في الأبدان الحيوانية»؛
نام کتاب : الأضحوية في المعاد نویسنده : ابن سينا جلد : 1 صفحه : 163