نام کتاب : الرجعة بين الظهور و المعاد نویسنده : السند، الشيخ محمد جلد : 1 صفحه : 197
وخروجه إلى الرجعة.
وفيها أداء الدور الأساسي الأكبر لنذارة النبي (ص)، والهداية الكبرى لإمامة علي (ع) والأئمة (عليهم السلام)، ففي تفسير علي بن إبراهيم: قُتِلَ الْإِنْسانُ ما أَكْفَرَهُ[1]، قال: هو أمير المؤمنين (ع)، قال: (ما أكفره) أي ماذا فعل وأذنب حتّى قتلوه ثم قال: مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ* مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ* ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ