responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المراجعات نویسنده : شرف الدين الموسوي، السيد عبد الحسين    جلد : 1  صفحه : 121

* أَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوى‌ نُزُلًا بِما كانُوا يَعْمَلُونَ* وَ أَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْواهُمُ النَّارُ كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها أُعِيدُوا فِيها وَ قِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذابَ النَّارِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ‌ [1] [2] و فيهم و فيمن فاخرهم بسقاية الحاج و عمارة


التنزيل للحاكم الحسكاني الحنفي: ج 1 ص 386 حديث: 532 و 533 و 534 و 535 و 538 و 542، صحيح مسلم كتاب التفسير: ج 2 ص 611 ط عيسى الحلبي و ج 8 ص 245 ط محمد علي صبيح بمصر، المستدرك للحاكم: ج 2 ص 386 و صححه، تلخيص المستدرك للذهبي مطبوع بذيل المستدرك و صححه، مناقب علي بن أبي طالب لابن المغازلي الشافعي: ص 264 ح 311، الدر المنثور للسيوطي: ج 4 ص 348، أسباب النزول للواحدي: ص 176، نظم درر السمطين للزرندي الحنفي: ص 93، فتح القدير للشوكاني: ج 3 ص 443 و 444 ط 2، الصواعق المحرقة لابن حجر الشافعي: ص 124 ط المحمدية و ص 76 ط الميمنية بمصر، تفسير الفخر الرازي: ج 6 ص 222 ط دار الطباعة العامرة بمصر و ج 23 ص 29 ط البهية بمصر، تفسير القرطبي: ج 12 ص 25 و 26، تفسير ابن كثير: ج 3 ص 212، ذخائر العقبى لمحب الدين الطبري الشافعي: ص 89، الرياض النضرة: ج 2 ص 207 ط الخانجي بمصر، و ج 2 ص 274 ط 2، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد: ج 1 ص 463، إحقاق الحق للتستري: ج 3 ص 552، أسباب النزول للسيوطي بهامش تفسير الجلالين: ص 442 ط بيروت.

[1] نزلت هذه الآية في أمير المؤمنين و الوليد بن عقبة بن أبي معيط بلا نزاع، و هذا هو الذي أخرجه المحدثون و صرح به المفسرون، أخرج الإمام أبو الحسن علي بن أحمد الواحدي في معنى الآية من كتابه (أسباب النزول) بالإسناد إلى سعيد بن جبير عن ابن عباس قال: قال الوليد بن عقبة بن أبي معيط لعلي بن أبي طالب: أنا أحدّ منك سنانا و أبسط منك لسانا و أملأ للكتيبة منك، فقال له علي: «أسكت فإنما أنت فاسق»؛ فنزل‌ أَ فَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ‌ قال: يعني بالمؤمن عليا و بالفاسق الوليد بن عقبة. (منه قدّس سرّه).

[2] بين المؤمن و الفاسق قوله تعالى: أَ فَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ* أَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوى‌ نُزُلًا بِما كانُوا يَعْمَلُونَ* وَ أَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْواهُمُ النَّارُ كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها أُعِيدُوا فِيها وَ قِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذابَ النَّارِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ‌ السجدة: 18- 20، نزلت في رجلين: المؤمن علي بن أبي طالب، و الفاسق الوليد بن عقبة.

راجع في ذلك شواهد التنزيل للحاكم الحسكاني الحنفي: ج 1 ص 445- 453 ح 610 و 611 و 612 و 613 و 614 و 615 و 616 و 617 و 618 و 619 و 620 و 621 و 622 و 626، مناقب الإمام علي بن أبي طالب لابن المغازلي الشافعي: ص 324 ح 370 و 371، تفسير الطبري: ج 21 ص 68 ط بولاق،

نام کتاب : المراجعات نویسنده : شرف الدين الموسوي، السيد عبد الحسين    جلد : 1  صفحه : 121
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست