responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مبادي العربية في الصرف و النحو نویسنده : الشرتوني، رشید    جلد : 2  صفحه : 147

* تمرين 142- ميز الاسم من الخبر في الجمل التابعة:

إنّ الضمير خلاصة الاخلاق. ليت الشباب يعود. الفقر يزعج الاديب لكنّه لا يميته. ألا تعرف أنّ لاهل العلم اعتبارا و مقاما. من عيوب بعض العلماء أنّهم لا يحسنون مؤانسة جلسائهم. إنّ الرّجل الذي لا يخطئ في أعماله هو الذي يعمل عملا. لعلّ من عقد الامور يحلّها. كأنّ السّفن، و هي متجهة في مرفإ بيروت الى البر، رؤوس الخيل مائلة الى معالفها. إنّ مع العسر يسرا. كان ابو تمام من أكابر الشّعراء لكنّ المتنبي، و ان تأخّر عنه، أنشط و أغزر مادة.

* تمرين 143- ميز خبر ان و اخواتها المفرد من الخبر الجملة او شبه الجملة:

إنّ في الاكتشافات الكهربائية لعجبا. في يقيني أنّ حقيقة الخبر لا تخفى.

إنّ المتشاغلين بالاكتشافات لا يملّون من التجارب. عرف الاطباء جراثيم الهواء الاصفر لكنّهم لم يهتدوا الى العلاج الذي يقتلها. لعلّ الخليل يزورنا فنأنس به.

ليت الشباب يعود. لكنّ في الخمر سرّا ليس في العنب. إنّ العلماء استنبطوا آلة لمعرفة كميّة البخار المائي في الهواء و سمّوها ثغرومترا. من المعروف أنّ السرّ في السكّان لا في المكان. يتّضح من اقوال الاطباء أن تبديل الهواء في المساكن من الامور الضرورية لحفظ الصحّة.

* تمرين 144- ميز خبر ان و اخواتها المفرد من الخبر الجملة او شبه الجملة:

إن الحرّ و البرد يختلفان باختلاف الاماكن. من المعلوم ان رجلا افرنسيّا اسمه فردينان ديليسبس خرق برزخ السويس الذي انفصلت به افريقية عن آسية.

ليت لي مالا فأحسن الى الفقراء و اتصدّق على البائسين. لعلّ اللّه يبدّل من العسر يسرا. ليتكم اذا خيرتم الامور تتعلّقون بأحسنها. لما ترك الشابّ عادة التدخين جادت صحّته فأصبح كأنه شخص آخر غير الذي كنت اعرفه. إنّ ضغط الهواء في الجبال و المرتفعات أقلّ فيها مما سواها. لعلّكم اذا افتقرتم تفكرون في ربّكم. سار المحكوم عليه الى المشقة كأنه لا يبالي بالموت.

تحقّق لديّ أن الصداقة لا تدوم الّا اذا تأسست على مبادئ شريفة.

نام کتاب : مبادي العربية في الصرف و النحو نویسنده : الشرتوني، رشید    جلد : 2  صفحه : 147
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست