responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : زندگاني حضرت علي الهادى(ع) نویسنده : مدرسى، سيد محمد تقى    جلد : 1  صفحه : 72

السَّلامُ عَلَيْكُمْ يا أَهْلَ بَيْتِ النُّبُوَّةِ، وَمَوْضِعَ الرِّسالَةِ، وَمُخْتْلَفَ الْمَلائِكَةِ، وَمَهْبِطَ الْوَحْىِ، وَمَعْدِنَ الرَّحْمَةِ، وَخُزَّانَ الْعِلْمِ، وَمُنْتَهَى الْحِلْمِ، وَاصُولَ الْكَرَمِ، وَقادَةَ الْأُمَمِ، وَاوْلِيآءِ النِّعَمِ، وَعَناصِرَ الْأَبْر ارِ، وَدَعآئِمَ الْأخْيارِ، وَساسَةَ الْعِبادِ، وَارْكانَ الْبِلادِ، وَابْوابَ الْايمانِ، وَامَنآءِ الرَّحْمنِ، وَسُلالَةَ النَّبِيينَ، وَصِفْوَةَ الْمُرْسَلينَ، وَعِتْرَةَ خِيَرَةِ رَبِّ الْعالَمينَ، ورَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكاتُهُ، السَّلامُ عَلَى ائِمَّةِ الْهُدَى، وَمَصابيحِ الدُّجى‌، وَاعْلامِ التُّقى‌، وَذَوِى النُّهى‌، وَاوُلِى الْحِجى‌، وَكَهْفِ الْوَرى‌، وَوَرَثَةِ الْأَنْبِيآءِ، وَالْمَثَلِ الْأَعْلى‌، وَالدَّعْوَةِ الْحُسْنى‌، وَحُجَجِ اللَّهِ عَلى‌ اهْلِ الدُّنْيا وَالْأخِرَةِ وَالْأُولى‌، وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكاتُهُ.

السَّلامُ عَلى‌ مَحالِ مَعْرِفَةِ اللَّهِ، وَمَساكِنِ بَرَكَةِ اللَّهِ، وَمَعادِنَ حِكْمَةِ اللَّهِ، وَحَفَظَةِ سِرِّ اللَّهِ، وَحَمَلَةِ كِتابِ اللَّهِ، وَاوْصِيآءِ نَبِىِّ اللَّهِ وَذُرِّيَّةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكاتُهُ.

السَّلامُ عَلَى الدُّعاةِ إِلَى اللَّهِ، وَالْأَدِلَّاءِ عَلى‌ مَرْضاتِ اللَّهِ، وَالْمُسْتَقِرينَ فى امْرِ اللَّهِ، وَالتَّآمينَ فى مَحَبَّةِ اللَّهِ، وَالْمُخْلِصينَ فى تَوْحيدِ اللَّهِ، وَالْمُظْهِرينَ لِأَمْرِ اللَّهِ وَنَهْيِهِ، وَعِبادِهِ الْمُكْرَمينَ الَّذينَ لا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِامْرِهِ يَعْمَلُونَ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكاتُهُ» [1].

ترجمه زيارت جامعه‌

«درود بر شما اى خاندان نبوّت و جايگاه رسالت و (مركز) آمد و شد


[1] - زيارت جامعه از كتاب «الانوار اللّامعه في شرح زيارة الجامعه»، عبد اللَّه شبّر، ص 123.

نام کتاب : زندگاني حضرت علي الهادى(ع) نویسنده : مدرسى، سيد محمد تقى    جلد : 1  صفحه : 72
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست