- وأما أنه عاجز.
- أو أنه غير آبه بعباده.
وليس ذلك كله من صفة الخالق القادر الغني بالذات.
جاء في السنة عن الإمام علي (ع):
«وَاعْلَمْ يَا بُنَيَّ أَنَّهُ لَوْ كَانَ لِرَبِّكَ شَرِيكٌ لَأَتَتْكَ رُسُلُهُ»[1].
[1] نهج البلاغة [31] من وصية له (ع) للإمام الحسن (ع) كتبها إليه بحاضرين عند انصرافه من صفين.