responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 72  صفحه : 114

2 - أمالي الصدوق: أبي، عن سعد، عن ابن هاشم عن ابن مرار، عن يونس، عن عمر بن يزيد قال: سمعت الصادق عليه السلام يقول: اتقوا الله وعليكم بأداء الأمانة إلى من أئتمنكم، فلو أن قاتل أمير المؤمنين عليه السلام ائتمنني على أمانة لأديتها إليه [1].
3 - أمالي الصدوق: ابن مسرور، عن ابن عامر، عن عمه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن الحكم، عن حمران، عن الثمالي، عن علي بن الحسين عليه السلام قال: سمعته يقول لشيعته: عليكم بأداء الأمانة، فوالذي بعث محمدا بالحق نبيا لو أن قاتل أبي الحسين بن علي عليه السلام ائتمنني على السيف الذي قتله به لأديته إليه [2].
4 - أمالي الصدوق: ابن إدريس، عن أبيه، عن الأشعري، عن محمد بن آدم، عن الحسن ابن علي الخزار، عن الحسين بن أبي العلا، عن الصادق عليه السلام قال: سمعته يقول:
أحب العباد إلى الله عز وجل رجل صدوق في حديثه، محافظ على صلواته، وما افترض الله عليه مع أداء الأمانة، ثم قال عليه السلام: من اؤتمن على أمانة فأداها فقد حل ألف عقدة من عنقه من عقد النار، فبادروا بأداء الأمانة، فان من اؤتمن على أمانة وكل به إبليس مائة شيطان من مردة أعوانه ليضلوه ويوسوسوا إليه حتى يهلكوه إلا من عصم الله عز وجل [3].
5 - عيون أخبار الرضا (ع)، أمالي الصدوق: أبي، عن أحمد بن علي التفليسي، عن أحمد بن محمد الهمداني عن أبي جعفر الثاني، عن آبائه عليهم السلام عن النبي صلى الله عليه وآله قال: لا تنظروا إلى كثرة صلاتهم وصومهم، وكثرة الحج والمعروف، وطنطنتهم بالليل، ولكن انظروا إلى صدق الحديث وأداء الأمانة [4].
6 - قرب الإسناد: ابن طريف، عن ابن علوان، عن جعفر، عن أبيه عليهما السلام قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: الأمانة تجلب الغناء، والخيانة تجلب الفقر [5].
أقول: قد مضي كثير من الاخبار في باب جوامع المكارم.


[1] أمالي الصدوق ص 148.
[2] أمالي الصدوق ص 148.
[3] أمالي الصدوق ص 177.
[4] عيون أخبار الرضا عليه السلام ج 2 ص 51، أمالي الصدوق ص. 182.
[5] قرب الإسناد ص 55.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 72  صفحه : 114
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست