نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 68 صفحه : 362
الأحزاب: إن تبدوا شيئا أو تخفوه فان الله كان بكل شئ عليما [۱] السجدة: وما كنتم تستترون أن يشهد عليكم سمعكم ولا أبصاركم ولا جلودكم ولكن ظننتم أن الله لا يعلم كثيرا مما كنتم تعملون * وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرديكم فأصبحتم من الخاسرين [۲] وقال تعالى: اعملوا ما شئتم إنه بما تعملون بصير [۳] الحجرات: إن الله يعلم غيب السماوات والأرض والله بصير بما تعملون [۴] الحشر: كمثل الشيطان إذ قال للانسان أكفر فلما كفر قال إني برئ منك إني أخاف الله رب العالمين [۵] التغابن: يعلم ما في السماوات والأرض ويعلم ما تسرون وما تعلنون والله عليم بذات الصدور [۶] الملك: وأسروا قولكم أو اجهروا به إنه عليم بذات الصدور * ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير [۷] ۱ - أمالي الصدوق: ابن إدريس، عن أبيه، عن أيوب بن نوح، عن محمد بن زياد، عن غياث بن إبراهيم، عن الصادق جعفر بن محمد (عليه السلام) عن أبيه، عن آبائه (عليهم السلام) قال:
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أحسن فيما بقي من عمره لم يؤاخذ بما مضى من ذنبه ومن أساء فيما بقي من عمر؟؟ بالأول والاخر [8] ۲ - أمالي الصدوق: عن الصادق (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): خير الأمور خيرها عاقبة [۹]