نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 68 صفحه : 361
موسى " [۱] - قيل: فأوحى الله جل جلاله إليه: يا موسى هذا شئ ما فعلته مع نفسي أفتريد أن أعمله معك؟ فقال: قد رضيت أن تكون لي أسوة بك ۶ - نهج البلاغة: قال (عليه السلام): من أحد سنان الغضب لله قوي على قتل أشداء الباطل [۲] وقال (عليه السلام): إذا هبت أمرا فقع فيه، فان شدة توقيه أعظم مما تخاف منه [۳] [۹0] * (باب) * * " (حسن العاقبة واصلاح السريرة) " * الآيات: آل عمران: قل إن تخفوا ما في صدوركم أو تبدوه يعلمه الله ويعلم ما في السماوات وما في الأرض والله على كل شئ قدير [۴] النساء: يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهم معهم إذ يبيتون مالا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا [۵] الانعام: وهو الله في السماوات والأرض يعلم سركم وجهركم ويعلم ما تكسبون [۶] اسرى: ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين إنه كان للأوابين غفورا [۷]
[١] الأحزاب: ٦٩ [٢] نهج البلاغة ج ٢ ص ١٨٥ [٣] نهج البلاغة ج ٢ ص ١٨٥ [۴] آل عمران: ۲۹ [۵] النساء: ۱08 [۶] الانعام: ۳ [۷] أسرى: ۲۵
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 68 صفحه : 361