إن الشرك يقتضي أن يتنازل البشر عن جزء من نعم الله عليه لمصلحة
الآلهة التي يزعم أن لها تأثيرا حقيقيا عليه، ولا يحق له ذلك وهذا كذب على الله
يتحمل المشرك مسؤوليته غدا.
وينسبون إلى ربهم الأمثال السيئة، فمثلا لأنهم يكرهون البنات، يجعلون
لربهم البنات، بينما يجعلون لأنفسهم الذكور الذين يشتهونهم، فحين يبشر أحدهم
بمولود أنثى، يبقى وجهه