النظارة
بأقوالهم و أعمالهم، و انصرافهم و اعتسافهم، و فرارهم من دیانة الإسلام ..
و کونهم من المسرفین العادین. و کنت أظنّ بعد هذه التسمیة أنّ المسیح
الموعود خارج. و ما کنت أظنّ أنّه أنا. حتی ظهر السرّ المخفی، و سمّانی
ربّی عیسی فی إلهام من عنده. إنّا جعلناک عیسی بن مریم، و أنت منّی بمنزلة
لا یعلمها الخلق، و انت الیوم منیّ بمنزلة توحیدی و تفریدی ..» إلی آخر ما
لفّقه من ترّهات ... [1]. (1) راجع المعجزة الخالدة: ص 117- 119.