نام کتاب : اعلام النبلاء بتاریخ حلب الشهباء نویسنده : الطباخ، محمد راغب جلد : 4 صفحه : 440
و له: و ما عسی یطلب الرجال من رجلکاس من الفضل إن عرّی من المال کالبارد العذب یوم الورد من ظمأو الصارم العضب فی روع و أوجال همومه فی جسیمات الأمور فمایلفی مصاحب أطماح و آمال ألذ من ثروة تأتی بإذلالعزّ القناعة مع صون و إقلال و ما یضر امرأ أثرت مناقبهإن أکسبته اللیالی رقة الحال و قال أیضا یمدح أبا الفضائل سابق بن محمود بن نصر بن صالح بن مرداس صاحب حلب و یشکره إذ لم یسمع فیه قول حساد و شوا به إلیه: خلّها إن ظمئت تشکو الأوامالا تقلها الأین إن طال و داما و اجعل السرج إذا ما سغبتکلأ و المورد العذب اللجاما أو تراها کالحنایا بالسریو بإسراع إلی المرمی سهاما قصرت ظهرا و رسغا و عسیبامثل ما طالت عنانا و حزاما تنصب الأذنین حتی خیلتبهما تبصر ما کان أماما و إذا ما بارت الریح اغتدتخلفها النکباء حسری و النعامی کم مقامی بین أحکام العدیأتبع القائد لا أعصی الزماما أکلة الطاعم لا یرهب إثماأو أسیر المنّ إن کفّ احتشاما و إلی م الحظ لا ینصفنیمن زمان جار فی قصدی إلی ما تعتلی أرؤسه أذنابهفتری الأرجل تعلو فیه هاما أتمنی راحة تنقذنیمنهم عزت و لو کنت هماما و منها: کم رمونی عامدا فی هوةنارها تعلو اشتعالا و اضطراما قاصدی حتفی فکانت بک لینار إبراهیم بردا و سلاما و له فی المعنی فی قصیدة:
نام کتاب : اعلام النبلاء بتاریخ حلب الشهباء نویسنده : الطباخ، محمد راغب جلد : 4 صفحه : 440