و لو زال العذر حجّ ثانيا
و لا يشترط الرجوع الى كفاية على الاقوى.
و كذا لا يشترط فى المرئة المحرم و يكفى ظنّ السّلامة.
و المستطيع يجزيه الحجّ متسكّعا.
و الحج ماشيا افضل الّا مع الضعف عن العبادة فالرّكوب افضل.