قوله: هو حال من الضمير: ضمير [هو] به [مع فصاحتها]
راجع مىباشد.
قوله: و احترز به: ضمير در [به] به [مع
فصاحتها] راجع است.
قوله: و لو ذكره بجنبها: ضمير فاعلى در [ذكره] به
مصنّف و ضمير مفعولى به [مع فصاحتها] و ضمير مجرورى در [بجنبها] به [كلمات] راجع
است.
قوله: لسلم من الفصل بين الحال و ذيها: ضمير در [ذيها] به حال
راجعست، مقصود اينستكه وقتى [مع فصاحتها] حال باشد از كلمات بين آن و صاحب حال
كلمه اجنبى يعنى [و التعقيد] فاصله شده و اين از نظر قواعد ادب ضعف در عبارت محسوب
ميشود
متن: فالضعف نحو ضرب غلامه زيدا.
توضيح المباني في شرح مختصر المعاني ؛ ج1 ؛ ص93
شرح عربى فالضّعف ان يكون تأليف الكلام على خلاف القانون النّحوى المشهور بين
الجمهور كالاضمار قبل الذكر لفظا و معنا و حكما نحو: ضرب غلامه زيدا.
ترجمه
مصنف گويد:
پس ضعف تأليف مانند آنچه در مثال ضرب غلامه زيدا مىباشد.
شارح گويد:
ضعف تأليف آنست كه نظم و جمعآورى كلمات در كلام برخلاف قانون مشهورى
بين جمهور از نحّاة باشد نظير اضمار قبل از ذكر لفظا