قوله: و هو يقتضى ان يكون الخ: ضمير [هو] به تفسير الاستعارة
عائد است.
قوله: و هذا مبنىّ على انّ المراد الخ: مشاراليه [هذا] به استلزام
مزبور راجعست.
قوله: الّلازم من مذهبه: يعنى من مذهب السّكاكى.
قوله: و وقوعها كقوله تعالى الخ: ضمير در [وقوعها] به [اضافه]
راجع است.
قوله: لانّ المراد به حينئذ هو العملة: ضمير در [به] به هامان راجع
بوده و مقصود از [حينئذ] حين ارادة المجاز مىباشد.
قوله: لانّ النداء له و الخطاب معه: ضمير در [له] و [معه] به
هامان عائد است.
قوله: ذائع: بمعناى شايع و عطف تفسير براى آن مى باشد.
متن: و اللوازم كلّها منتفيّة.
و لانّه ينتقض بنحو نهاره صائم لاشتماله على ذكر طرفى التشبيه.
شرح عربى و اللوازم كلّها منتفيّة كما ذكرنا فينبغى كونه من باب الاستعارة
بالكناية لانّ انتفاء الّلازم يوجب انتفاء الملزوم و الجواب: انّ مبنى هذه
الاعتراضات على انّ مذهب السّكاكى فى الاستعارة بالكناية ان يذكر المشبه و يراد
المشبّه به حقيقة و ليس كذلك بل مذهبه ان يراد المشبّه به ادّعاء و مبالغة لظهور
ان ليس