از معانى حرفى و ربطى است و با وجوب و ندب كه از معانى اسمى محسوب
مىشوند تفاوت كلّى دارد و در مادّه امر اينستكه هريك از وجوب و ندب خارج از حقيقت
موضوعله بوده و جزء تقسيمات لاحق امر پس از استعمال مىگردند.
بيان مراد
قوله: و فى كيفيّته: يعنى كيفيّت ظهور.
قوله: و ما شابهها و ما بمعناها من صيغ الامر: كلمه « من صيغ الامر» بيان است براى « ما شابهها» و « ما بمعناها» يعنى صيغ ديگر
امر كه بر وزن « افعل » نيستند همچون: قل، اقعد و امثال اينها چنانچه
مراد از « شابهها » جملات خبريهاى است كه دلالت بر طلب دارند.
قوله: انّها ظاهرة فى الوجوب: ضمير در « انّها » به صيغه امر راجع است.
قوله: امّا لكونها موضوعة فيه: ضمير در « انّها » به صيغه و در « فيه » به وجوب عود مىكند.
قوله: الشّامل لهما: ضمير در « لهما » به وجوب و ندب راجع است.
قوله: من دون ان تكون ظاهرة فى احدهما: ضمير در « ان تكون» به صيغه و در « احدهما » به وجوب و ندب عود مىكند.
قوله: و الحقّ انّها ظاهرة فى الوجوب: ضمير در « انّها » به صيغه عود مىكند.
قوله: لا من جهة كونها موضوعة للوجوب: ضمير در « كونها » به صيغه برمىگردد.
قوله: و لا من جهة كونها موضوعة لمطلق الطّلب: ضمير در « كونها » به صيغه راجع است.
قوله: و انّ الوجوب اظهر افراده: يعنى افراد طلب.
قوله: و شأنها فى ظهورها فى الوجوب: ضمائر مؤنّث به صيغه راجعند.
قوله: على ما تقدّم هناك: مشار اليه « هناك » بحث از مادّه امر مىباشد.
قوله: و وجوب الانبعاث عن بعثه: يعنى عن بعث المولى.