لعله عليه السلام عرفه بكثرة
الشك فأجابه بما ذكر، أو كان عليه السلام عالما بفعله.
قوله رحمه الله: من الركعة الرابعة قال الفاضل التستري طاب ثراه:
كان تخصيصه بالرابعة هربا من وقوع الشك في الأوليين، بناء على اعتقاده بطلان ذلك،
و إلا فليس في الرواية ما يدل على التخصيص.
قوله رحمه الله: و يؤكد ما ذكرناه كأنه يريد القسم الثاني.
الحديث الحادي و الخمسون: صحيح.
الحديث الثاني و الخمسون: صحيح.
نام کتاب : ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 4 صفحه : 37