وَ فِيهِ وَ أُذُنَيْهِ شَيْئاً قَلِيلًا ثُمَّ عَمِّمْهُ وَ أَلْقِ عَلَى وَجْهِهِ ذَرِيرَةً وَ لْيَكُنْ طَرَفُ الْعِمَامَةِ مُتَدَلِّياً عَلَى جَانِبِهِ الْأَيْسَرِ قَدْرَ شِبْرٍ تَرْمِي بِهَا عَلَى وَجْهِهِ وَ لْيَغْتَسِلِ الَّذِي غَسَلَهُ وَ كُلُّ مَنْ
قوله عليه السلام: و فيه أي في فمه." و أقل" على صيغة الأمر.
قوله عليه السلام: و فيه
و في بعض النسخ" وقية" أي أربعون درهما، فقوله" و أقل" اسم على وزن أفعل، فيكون تجويزا للزيادة إلى الأربعين، و الأول أظهر.
قوله عليه السلام: و أرنبته في بعض النسخ" و أذنيه" [1].
و في القاموس: الأرنبة طرف الأنف [2].
قوله عليه السلام: و ليكن طرف العمامة متدليا قال في النهاية: التدلي النزول من علو [3].
و قال في الدروس: و يجعل طرفي العمامة على صدره، و روي على وجهه و ظهره [4].
[1]كما في المطبوع من المتن. [2]القاموس 1/ 76. [3]نهاية ابن الأثير 2/ 131. [4]الدروس ص 10.
[1]كما في المطبوع من المتن.
[2]القاموس 1/ 76.
[3]نهاية ابن الأثير 2/ 131.
[4]الدروس ص 10.