قوله عليه السلام: بحيال العذرة كذا في نسخ كثيرة، و في بعض
النسخ" بحيال العورة على الفرج"، و على ما في الأصل لعل المراد موضح
العذرة بالتحريك، و الظاهر أنها تصحيف العورة.
قوله عليه السلام: و اجعل الكافور في مسامعه قال في الدروس: قال الصدوق:
يحنط الأنف و السمع و البصر و الفم و المغابن و هي الآباط و أصول الأفخاذ، و هو
مروي، و روي الكراهة و هي أشهر[1].