القاسم، سواء كان اسمه محمدا أو لم يكن، و منهم من حمله على كراهة
الجمع بين الاسم و الكنية و جوزوا الأفراد، و هو الوجه لأن الناس لم يزالوا بكنيته
صلى الله عليه و آله يكنون في جميع الأعصار من غير إنكار.
الحديث السادس عشر:
مجهول.
الحديث السابع عشر: ضعيف مرسل.
الحديث الثامن عشر: ضعيف.
الحديث التاسع عشر: مجهول.
و قال في القاموس: البرني تمر معروف أصله برنيك أي الحمل الجيد[1].