[الحديث 17]
17 وَعَنْهُ عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ صَفْوَانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ:يُكْرَهُ لِلرَّجُلِ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرِهِ أَنْ يَطْرُقَ أَهْلَهُ لَيْلًا حَتَّى يُصْبِحَ.
[الحديث 18]
18وَ سَأَلَ مُحَمَّدُ بْنُ الْعِيصِ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ عفَقَالَ أُجَامِعُ وَ أَنَا عُرْيَانٌ قَالَ لَا وَ لَا مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ وَ لَا مُسْتَدْبِرَهَا وَ قَالَ عَلِيٌّ ع لَا تُجَامِعْ فِي السَّفِينَةِ وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص يُكْرَهُ أَنْ يَغْشَى الرَّجُلُ الْمَرْأَةَ وَ قَدِ احْتَلَمَ حَتَّى يَغْتَسِلَ مِنِ احْتِلَامِهِ الَّذِي رَأَى فَإِنْ فَعَلَ وَ خَرَجَ الْوَلَدُ مَجْنُوناً فَلَا يَلُومَنَّ إِلَّا نَفْسَهُ.
[الحديث 19]
19وَ سَأَلَ صَفْوَانُ بْنُ يَحْيَى أَبَا الْحَسَنِ الرِّضَا ععَنْ رَجُلٍ يَكُونُ عِنْدَهُ الْمَرْأَةُ الشَّابَّةُ فَيُمْسِكُ عَنْهَا الْأَشْهُرَ وَ السَّنَةَ لَا يَقْرَبُهَا لَيْسَ يُرِيدُ الْإِضْرَارَ بِهَا يَكُونُ
فإذا صادف زمان وطئ الإنسان زمان وطئهم تتوافق ولادتهما أيضا، فيكون ولد الجن رئيا له و يضره. و يحتمل أن يكون محض موافقتهم موجبا لذلك. الحديث السابع عشر: ضعيف.
فإذا صادف زمان وطئ الإنسان زمان وطئهم تتوافق ولادتهما أيضا، فيكون ولد الجن رئيا له و يضره. و يحتمل أن يكون محض موافقتهم موجبا لذلك.
الحديث السابع عشر:
و قال في القاموس: أتانا فلان طروقا أي بلبل [1].
الحديث الثامن عشر: مجهول.
قوله صلى الله عليه و آله: يكره أن يغشى الرجل و تخفف الكراهة بالوضوء.
الحديث التاسع عشر: صحيح.
[1]القاموس المحيط 3/ 257.