تجاذبنا في البيع و الشراء، و هي ما يجري بين المتبايعين من الزيادة
و النقصان، كان كل واحد منهما يروض صاحبه، من رياضة الدابة. و قيل: هو المواصفة
بالسلعة و هو أن يصفها و يمدحها عنده[1].
الحديث السادس و الثلاثون:
موثق كالصحيح.
الحديث السابع و الثلاثون: مجهول.
و قال في الدروس: و ليقل بعتك بكذا و ربح درهم، و لا يقل ربح العشرة
درهم فيكره، و للشيخ قول بالتحريم، و اختاره الشاميان[2].