إظهار الفرح لرغبة الناس في التجارة، و لإظهار شكر نعم الله تعالى.
الحديث العشرون: ضعيف على المشهور.
الحديث الحادي و العشرون: صحيح.
قوله تعالىفِي الدُّنْيا حَسَنَةً[1] قد اختلفت الأخبار في
تفسير الحسنتين، فيمكن أن يكون المراد رحمة حسنة في الدنيا و يصلح بها أمورها، و
كذا في الآخرة. فما ورد في الأخبار تفسير لبعض أجزائها، لمناسبة حال السائل له.