في بعض النسخ" إلا لهوى
في أخيك"[1]و ليس في الكافي، و فيه: فأصابني ما رأيت لموضع هو أي كان[2]. و لا يمكن الاستدلال به على تحريم الميل القلبي، لأن تشويه الخلق في
الدنيا لا ينافي الكراهة، مع أنه قل ما ينفك غير المعصوم منه.
الحديث الثاني و العشرون: حسن.
قوله: كل مفت ضامن قال الوالد العلامة طاب ثراه:
لا شك في ضمانه في الآخرة، أما في الدنيا ففيه إشكال، إلا أن يكون حاكما.