نام کتاب : شرح المنظومة ت حسن زاده آملي نویسنده : السبزواري، الملا هادي جلد : 1 صفحه : 232
للاسم بالإثبات أي
بعد إثبات وجوده قلبه يقع أي
قلب ما الشارحة إلى ما الحقيقية و قلب الحد الاسمي إلى حد الحقيقي. و من هنا أيضا
قلنا عليهم في موضع آخر إن في التعريف التفصيلي المشهور للإنسان و الحيوان قصورا
أعني جوهر قابل الأبعاد نام حساس متحرك بالإرادة فكما أشاروا إلى مقام هيولويتهما
بالجوهر و إلى الجسمية بالقابل للأبعاد و إلى النباتية بالنامي و إلى الحيوانية و
المشاعر الظاهرة و الباطنة و المحركة الباعثة و العاملة بالحساس و المتحرك
بالإرادة و إلى العقل بالقوة و
نام کتاب : شرح المنظومة ت حسن زاده آملي نویسنده : السبزواري، الملا هادي جلد : 1 صفحه : 232