responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسیر القرآن الکریم نویسنده : الملا صدرا    جلد : 3  صفحه : 478

- حسبما وجد في بعض النسخ الذي هو الأصح‌ [1]- متصل بقوله. «و استقامت» و هذا الاتصال هو المناسب الملائم لرواية الحسن عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله المنقولة سابقا- كما لا يخفى.


[11] ص 94 س 20 قوله: كان الشيطان من جملة أسباب التقدير- اه- اشارة الى كون القضاء ملاك الخير لا غير، و الى كون القدر ملاكا للشر الذي هو خير في نظام القضاء، لكون القدر طفيل القضاء في النظام الأكبر. فالشيطان مطيع في القضاء عاص في القدر- فأحسن التدبر.

تو هر نيك و بديرا مى نزن دم‌

كه هم إبليس مى‌ماند هم آدم‌

از حكيم اى عزيز بد نايد

آنچه او كرد آنچنان بايد

ديده پاك اينچنين بيند

نازنين جمله نازنين بيند

پير ما گفت خطا بر قلم صنع نرفت‌

آفرين بر نظر پاك خطا پوشش باد

يعنى ديده پير ديده قضا بين است، قدر را مستهلك در قضا ديده است.

[12] ص 95 س 1 قوله: لا يقبل الشركة- اه- نعم ما قيل:

بلى سلطان معشوقان غيور است‌

ز شركت ملك معشوقيش دور است‌

نميخواهد چه ز انجام و چه ز آغاز

درين منصب كسى را با خود انباز

[13] ص 96 س 6 قوله مستصلحا لعمارة الدارين- لكل نفس و جهان، وجه يلي ربه، يسمى في ألسنة الرمز ب «داعي النور و الحق». و وجه يلي نفسه، يسمى فيها «داعي الظلمة و الباطل» المسمى بالشيطان كما وقع و نزل بلسان الوحي: وَ ما أَنْسانِيهُ إِلَّا الشَّيْطانُ‌ [18/ 63] فمن هنا قد يعبر عن انانية الأنبياء عليهم السلام بالشيطان،


[1] الصحيح ما أشار اليه المحشى- ره- غير ان المصنف- ره- أضاف هذه الفقرة في نسخته التي كتبها بيده الشريفة في الحاشية، فاشتبه موضعها على بعض النساخ و أتوا بها في آخر هذا الفصل.

نام کتاب : تفسیر القرآن الکریم نویسنده : الملا صدرا    جلد : 3  صفحه : 478
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست