نام کتاب : تفسیر القرآن الکریم نویسنده : الملا صدرا جلد : 0 صفحه : 117
و قال أيضا:
[3]
«و قد قلت أبياتا في هذا المعنى عند انشراح صدري و
انفتاح قلبي في ذكري.
و هي هذه ...»
و
في تفسير آية النور: [4] «... و فيك روضة من
رياض الجنة، و فيك حفرة من حفر النيران كما قلت في المثنوى: درونى بود روضه از
بهشت ...».
فالظاهر أن له مثنويا أو مثنويات و بعض أشعار أخر. و الأشعار
الموجودة ليست في مستوى عال بل كان وجهة نظره إلى المعاني و المضامين العرفانيات و
المواعظ دون الصناعات البديعية و الدقائق اللفظية.