responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 7  صفحه : 74

الكوفي مولى ثقة روى عن أبي عبد الله ع له كتاب يرويه عدة من أصحابنا قرئ على أبي عبد الله الحسين بن عبيد الله وأنا اسمع حدثنا أحمد بن جعفر حدثنا أحمد بن زياد حدثنا محمد بن عبد الله بن غالب حدثنا محمد بن الوليد حدثنا زياد بكتابه.
التمييز في مشتركات الطريحي والكاظمي باب زياد المشترك بين ثقة وغيره ويمكن استعلام انه ابن أبي الحلال الثقة برواية محمد بن الوليد والقاسم بن إسماعيل عنه وزاد الكاظمي رواية علي بن الحكم وابن أبي عمير عنه وعن جامع الرواة أنه نقل رواية أبي سعيد المكاري ومحمد بن سنان عنه.
290: زياد بن أبي رجاء في الخلاصة رجاء بالجيم بعد الراء.
قال الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر والصادق ع زياد بن أبي رجاء الكوفي وزاد في رجال الباقر ع روى عن أبي عبد الله وروى عنه ابان اه‌ وقال الكشي قال محمد بن مسعود سالت ابن فضال عن زياد بن أبي رجاء فقال ثقة اه‌ ويأتي في زياد بن عيسى الحذاء انه متحد معه كما يأتي بقية الكلام عليه هناك.
التمييز في مشتركات الطريحي والكاظمي يعرف زياد بن أبي رجاء برواية ابان عنه وعن جامع الرواة في باب النهي عن القول بغير علم من الكافي رواية أبان بن الأحمر عن زياد بن أبي رجاء اه‌ وحينئذ فالمراد بابان في كلام الشيخ وفي كلام الطريحي والكاظمي هو أبان بن الأحمر.
291: زياد بن أبي المنقري التميمي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر ع.
وكذا عن المفيد في الإختصاص وعن جامع الرواة أنه نقل رواية إسماعيل بن محمد عن جده زياد بن أبي زياد في الكافي والتهذيب 292: زياد بن أبي سلمة روى الكليني في الكافي في باب من أذن لهم في أعمالهم من كتاب المعيشة عن الحسين بن الحسين الهاشمي عن صالح بن أبي حماد عن محمد بن خالد عنه قال دخلت على أبي الحسن موسى ع فقال يا زياد انك لتعمل عمل السلطان قلت اجل قال لي لم قلت انا رجل ذو مروءة وعلي عيال وليس وراء ظهري شئ فقال لي يا زياد لئن أسقط من حالق أحب إلي من أن أتولى لأحد منهم عملا أو أطأ بساط أحدهم إلا لما ذا قلت لا أدري جعلت فداك قال إلا لتفريج كربه عن مؤمن أو فك اسره أو قضاء دينه إلى أن قال يا زياد فان وليت شيئا من أعمالهم فأحسن إلى إخوانك فواحدة بواحدة والله من وراء ذلك إلى أن قال يا زياد إذا ذكرت مقدرتك على الناس فاذكر مقدرة الله عز وجل عليك غدا الحديث والمراد بهم الظلمة وحكام الجور ولا يتناول الحاكم العادل 293: زياد بن أبي غياث أو عتاب يأتي بعنوان زياد بن مسلم أبي غياث أو عتاب الدغشي مولاهم.
294: زياد الأحلام قال الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر ع زياد الأحلام مولى كوفي روى عنه وعن أبي عبد الله ع وفي رجال الصادق ع زياد الأحلام مولى كوفي وعن المفيد في الإختصاص انه عده من أصحاب الباقر ع وروى الشيخ في التهذيب بسنده عن الباقر ع انه رآه وقد تسلخ جلده فقال من أين أحرمت قال من الكوفة قال لم قال بلغني عن بعضكم ما بعد من الإحرام فهو أعظم للأجر فقال ما بلغك الا الكذب اه‌ وما بعد من الاحرام أعظم الأجر إذا كان من ميقات كمسجد الشجرة لما ورد ان أفضل الأعمال أحمزها أما إذا لم يكن من ميقات فمن بلغه لأنه تشريع الا ان يكون بنذر.
295: زياد بن احمر العجلي كوفي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع.
296: زياد أخو بسطام بن سابور قال العلامة في الخلاصة ثقة وفي منهج المقال هو ابن سابور الواسطي الآتي عن رجال الشيخ ومر في بسطام بن سابور عن النجاشي انه وثق اخوته الثلاثة زكريا وزيادا وحفصا ومنه اخذ العلامة توثيق زياد وفي منهج المقال بعد ما حكي توثيقه عن الخلاصة قال وقد سبق في زكريا بن سابور ما يدل على توثيق أخ له على تقدير الثبوت لكن كونه زيادا غير معلوم اه‌ قوله على تقديرات الثبوت يشير إلى ما مر عنه في زكريا بن بسطام من احتمال كون لهما ورع واخبات داخلا في رواية ابن فضال وهو فاسد المذهب ومر هناك الجواب عنه كما مر ان صاحب المنهج نفسه حكى توثيق زياد عن النجاشي فلا حاجة إلى ما في رجال الكشي دل على التوثيق أم لم يدل.
297: زياد الأسود الكوفي التمار ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع.
وروى بريد بن معاوية قال كنت عند أبي جعفر في فسطاطه بمنى فنظر إلى زياد الأسود مقلع الرجلين فرثى له وقال ما لرجليك هكذا قال جئت على بكر لي نضو وكنت أمشي عنه عامة الطريق فرثى له فقال عند ذلك زياد اني ألم بالذنوب فإذا ظننت اني قد هلكت ذكرت حبكم رجوت النجاة وتجلى عني فقال أبو جعفر وهل الدين إلا الحب قال الله تعالى حبب إليكم الايمان وزينه في قلوبكم وقال إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله وقال يحبون من هاجر إليهم إن رجلا اتى النبي ص فقال يا رسول الله أحب المصلين يعني نافلة ولا أصلي وأحب الصوامين يعني نافلة ولا أصوم فقال رسول الله ص أنت مع من أحببت ولك ما اكتسبت وقال ما تبتغون وما تريدون اما انها لو كانت فزعة من السماء فزع كل قوم إلى مأمنهم وفزعنا إلى نبينا وفزعتم إلينا. وفي لسان الميزان زياد الأسود الكوفي التمار في الرواة عن جعفر الصادق رحمه الله روى عنه بريد بن معاوية النخعي انه سمعه يقول اني ألم بالذنب حتى إذا ظننت اني هلكت ذكرت حبي لكم فرجوت ان يغفر لي فقال له جعفر وهل الايمان الا الحب ثم تلا حبب إليكم الايمان وزينه في قلوبكم.

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 7  صفحه : 74
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست