responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 2  صفحه : 323

1444: أبو الحسن أو الحسين الأزدي اسمه عمر أو عمرو بن شداد.
1445: أبو الحسن الأزدي اسمه ثوير بن عمارة.
1446: أبو الحسن الأزدي الزيدلي اسمه مسكين.
1447: السيد الأمير أبو الحسن الاسترآبادي المشهدي عالم فاضل يروي اجازة عن صاحب البحار وتاريخ الإجازة عاشر جمادى الثانية سنة 1085 في المشهد الرضوي وهذه صورتها:
قال المجلسي: اما بعد فلما كان السيد الأيد الفاضل الكامل الحسب النسيب اللبيب الأريب الأديب الفطن الذكي المتوقد الألمعي الأمير أبو الحسن الاسترآبادي المشهدي أصلا ومولدا وموطنا وفقه الله تعالى للارتقاء إلى أعلى مدارج الكمال في العلم والعمل ممن اجتذب بشر أشره في عنفوان شبابه إلى التمسك بحبل آبائه الطاهرين واقتفاء آثارهم وتتبع اخبارهم والنظر في اسرارهم صلوات الله عليهم أجمعين ولقد كان الله سبحانه اعانه على ذلك بفطنة قويمة وفطرة مستقيمة وطبع خالص عما يتشبث باليقين من عروق الشبه والأوهام وكان مما من الله به علي ان فزت بلقائه في بلاد متباعدة وقرى متباينة من عراق العرب والفرس وخراسان فأكثر الاختلاف إلي والتردد لدي في تلك القرى على تشتتها فاخذ مني شطرا وافيا من العلوم العقلية والنقلية بأنواعها لا سيما علم الحديث الذي هو أشرفها وأعلاها وكان آخر ما اتفق من ذلك في أشرف بلاد خراسان بل في روضة من رياض الجنان بين جبلي طوس في جوار سيدنا ومولانا نور الله في السماوات والأرضين وامام المتقين وغوث الغرباء والمكروبين وثامن أئمة الدين أبي الحسن علي بن موسى الرضا صلوات الله عليه وعلى آبائه الأقدسين وأولاده الأطيبين فاستجازني أدام الله تأييده وكثر في العلماء مثله نقل كتب الحديث وروايتها فاستخرت الله تعالى وأجزت له ان يروي عني كلما صحت لي روايته وإجازته من كتب الكلام والتفسير والحديث والأصول والفقه والمنطق والصرف والنحو واللغة والتجويد والقراءة وغير ذلك مما ألفه علماؤنا رضوان الله عليهم وغيرهم مما هو داخل في إجازات أصحابنا. فليرو عني دام تأييده جميع مؤلفات هؤلاء المشايخ المذكورين وغيرهم بتلك الأسانيد وغيرها مما هو مذكور في كتب الإجازات وأجزت له أيضا ان يروي عني جميع مؤلفات مشايخي الذين أدركت زمانهم واستفدت من بركات أنفاسهم. وآخذ عليه ما أخذ علي من ملازمة التقوى في جميع الأمور وعلى جميع الأحوال ومراقبة الله تعالى في السر والاعلان وسلوك سبيل الاحتياط الذي لا يضل سالكه ولا تظلم مسالكه لا سيما في الفتوى فان المفتي على شفير جهنم وبذل الوسع في تحصيل العلم وتنقيحه وتحقيقه وبذله لأهله كل ذلك لابتغاء مرضاة الله واجتناب مساخطه من غير رئاء أو مراء أعاذنا الله وسائر اخواننا المؤمنين منهما وألتمس منه أن لا ينساني ومشايخي في خلواته وأعقاب صلواته. وكتب بيمناه الجانية الفانية أحقر عباد الله محمد بن محمد التقي يدعى باقر حشرهما الله مع أئمتهما في عاشر شهر جمادى الأولى من شهور سنة 1085 من الهجرة في المشهد المقدس الرضوي صلوات الله على مشرفه والحمد لله أولا وآخرا صلى الله عليه وآله الأخيار الأنجبين.
1448: الميرزا الشيخ أبو الحسن الاصبهاناتي المعروف بالمحقق كان عالما عارفا متكلما رياضيا مفسرا محدثا له تاليف منها شرح تشريح الأفلاك في الهيئة وكتاب السلسبيل في العرفان مطبوعان.
1449: أبو الحسن الأسدي اسمه علي بن عقبة بن خالد.
1450: أبو الحسن الأشعري اسمه علي بن إسحاق بن عبد الله بن سعد.
1451: أبو الحسن الأشعري القمي اسمه موسى بن الحسن بن عامر بن عبد الله بن سعد.
1452: أبو الحسن الأشعري القمي القرداني اسمه علي بن محمد بن علي بن سعد.
1453: أبو الحسن الأصبهاني من أصحاب الصادق ع لم يذكر في كتاب الرجال بل في الأسانيد روى الكليني في الكافي في باب الألبان من كتاب الأطعمة عن القاسم بن محمد الجوهري عنه عن أبي عبد الله ع وفي باب الكتمان وباب النميمة من الكافي عن محمد بن عيسى عن يونس عنه عن أبي عبد الله ع.
1454: أبو الحسن الأعرج الكوفي اسمه علي بن عمر.
1455: أبو الحسن الأنباري من أصحاب الصادق ع روى الكليني في الكافي في باب التمجيد والتجميد من كتاب الدعاء عن ابن أبي عمير عنه عن أبي عبد الله ع.
1456: أبو الحسن الأنماطي المعروف باللاعب اسمه أحمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الله.
1457: أبو الحسن الأهوازي اسمه علي بن مهزيار.
1458: أبو الحسن الأيادي في الرياض يروي عن أبي القاسم الحسين بن روح الذي كان من سفراء الصاحب ع كما يظهر من كتاب الغيبة للشيخ الطوسي فهو في درجة الكليني اه.
1459: أبو الحسن بن بابويه اسمه علي بن الحسين بن موسى والد الصدوق.
1460: الشيخ أبو الحسن الباوردي في الرياض كان من فقهاء أصحابنا ومن أصحاب الفتاوى ونقل بعض المتأخرين قوله في المواريث كالفاصل الكاشي في حواشي المقاتيح وشرح الشرائع والباوردي لعله نسبة إلى أبي ورد من بلاد خراسان والحق عندي انه تصحيف البازوري نسبة إلى البازورية قرية بجبل عامل واليها ينسب جماعة من العلماء اه قال المؤلف: هذا منه عجيب فان باورد هي ابيورد كما صرح به ياقوت في معجم البلدان والنسبة إلى أبي ورد ابيوردي والى باورد باوردي فالرجل منسوب باورد وهي ابيورد بعينها وليس من علماء جبل عامل بهذا الاسم من ينسب إلى البازورية.

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 2  صفحه : 323
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست