responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 10  صفحه : 122

المرزباني هو محمد بن عمران بن عبد الله بن موسى بن سعد بن عبد الله الكاتب المرزباني الخراساني أستاذ المفيد.
المرقال هو هاشم بن عتبة بن أبي وقاص مروان بن محمد السروجي من كتاب مخطوط اسمه نزهة الناظر وتحفة المسامر للامام عز الدين عبد العزيز بن أبي القاسم البغدادي: مروان بن محمد السروجي من ولد مروان بن محمد بن مروان بن الحكم شاعرا رافضي مغال ومن العجب انه كان ساكنا بمصر ولم يكن في ديار مصر ذلك الوقت رافضي مغال غيره اه وذكره المرزباني في النبذة المختارة من مختصر اخبار شعراء الشيعة له المشار إليها في أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل الكاتب وهو السابع والعشرون من المترجمين فيها وهو خاتمتهم فقال: كان من بني أمية من كبار مصر وكان حسن التشيع ومن شعره رحمه الله:
يا بني هاشم بن عبد مناف * انني منكم بكل مكان أنتم صفوة الاله ومنكم * جعفر ذو الجناح والطيران وعلي وحمزة أسد الله * وبنت النبي والحسنان والملوك الأولى بهم قطع الله * طويل الأزمان والحدثان فلئن كنت من أمية اني * لبرئ منها إلى الرحمن وفي مجالس المؤمنين: مروان بن محمد السروجي: قال الزمخشري في ربيع الأبرار كان أمويا شيعيا ومن أشعاره في مدح أهل البيت ع قوله وأورد الأبيات السابقة سوى البيت الذي قبل الأخير، وفي الطليعة:
كان فاضلا أديبا بارعا كتب في حلب وبغداد ودخل فارس وتقلد بعض الأعمال وكان شاعرا متجاهرا بمدائح أهل البيت ع حتى عجب الزمخشري من أموي مفرط في المحبة لعلي ع فمن شعره قوله وأورد الأبيات السابقة سوى الرابع وقوله كما في المناقب:
يا آل احمد يا خير الورى نسبا * مفرعا أصله من احمد وعلي الله صفاكم من خلقه حججا * على البرية يوم الجمع للرسل خير البرية آباء وأشرفها * قدرا وأسمحها كفا لمبتذل صدوركم لبحور العلم واعية * ظهوركم قبلة من أفضل القبل من دوحة من جنان الخلد نابتة * وفرعها ثابت للواحد الأزل محمد أصلها والطهر حيدرة * وفاطم وبنوها أطيب الاكل وحسن أوراقها قوم بها علقوا * فيا لها دوحة جلت عن المثل وأورد له في المناقب:
عليك بتقوى الله ما عشت انه * لك الفوز من نار تقاد بأغلال وحب علي والبتول ونسلها * طريق إلى الجنات والمنزل العالي إلى الله أبرأ من موالاة ظالم * لآل رسول الله في الأهل والمال الشيخ مزعل خان الكعبي أمير المحمرة ابن الحاج جابر خان قد ذكرنا في ترجمة أبيه كيفية استيلائه على المحمرة وتولى مزعل امارة المحمرة بعد موت أبيه من الدولة الإيرانية بطريق الاقطاع كما كان أبوه ومن قبله من شيوخ كعب فمن تغلب ارسل إليه الشاة خلعة الامارة واخذ منه المال المرتب عليه في كل عام وله الحكم المطلق في البلاد وتعين الدولة عنده رجلا ايراينا ليس له من الامر شئ والقبائل العربية القاطنة بتلك البلاد يعين الأمير عددا وافرا منها بصفة جنود وعند الحرب جميع تلك القبائل جند للأمير وفي عهد مزعل انقسم أهل الفلاحية فرقتين فرقة مع الشيخ رحمة الله الذي ذكرناه في الحاج جابر انه كان أمير المحمرة والحاح جابر من بعض خوله ومع خلفه وفرقة مع مزعل ثم إن خزعلا أخا مزعل ارسل إلى أخيه مزعل من قتله رميا بالرصاص وارس جثته إلى النجف الأشرف فدفنت بجنب والده وكنا يومئذ بالنجف نشتغل بطلب العلم واستولى على الامارة فأرسلت إليه حكومة طهران الخلعة والتقليد.
الشيخ مساعد له كتاب بيدر الفلاح ينقل عنه الكفعمي في حاشية المصباح كثيرا وينقل عنه غيره أيضا.
الخواجة مستان شاة صاحب الكابلي له كتاب آتش كده وحدت مطبوع.
مستعد خان الميرزا محمد علي التبريزي توفي بأصبهان سنة 1087 له ديوان شعر فارسي يسمى ديوان صائب مرتب على الحروف.
المستهل بن الكميت بن زيد الشاعر الأسدي الكوفي قال ابن النديم في الفهرست عند تعداد الشعراء: له شعر خمسون ورقة وذكر قبل؟ لك ان كل صفحة من الورقة عشرون سطرا اه وهو شاعر فصيح عاصر عبد الصمد العباسي أمير البصرة.
وفي معجم الشعراء للمرزباني انه وفد على أبي العباس السفاح بالأنبار فاخذه الطائف بها فحبسه فكتب إلى أبي العباس:
إذا نحن خفنا في زمان عدوكم * وخفناكم ان البلاء لراكد فامر بتخليته وأحسن جائزته. ووفد بعد ذلك على المنصور وله معه حديث، وهو القائل:
يعدون لي مالا فهم يحسدونني * وذو المال قد يغرى به كل معدم ولو حسبوا مالي طريفي وتالدي * وقرضي وفرضي لم يكن نصف درهم مسعود بن مالك أبو رزين الأسدي قال الشيخ في رجاله: أبو رزين الأسدي من أصحاب علي ع اه وعن جامع الرواة رواية أبي حمزة الثمالي عنه في روضة الكافي بعد حديث نوح ع يوم القيامة.
المسعودي اسمه علي بن الحسن بن علي المسعودي الهذلي وفي منهج المقال هو المعروف بالمسعودي عندنا اه ولنا أبو محمد حامد بن محمد المسعودي.
وفي رياض العلماء: المسعودي العامي صاحب شرح المقامات للحريري هو الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن محمد بن أبي الحسن المسعودي وكان هو

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 10  صفحه : 122
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست