[ الإعارة ] : الفَرَسُ المُعار : السمين ، قال [١] :
أعيروا خيلكم ثم اركضوها
أحقُّ الخيل بالركضِ المُعارُ
[ الإعاشة ] : أعاشه الله تعالى فعاش.
[ الإعامة ] : يقال : أعامه الله تعالى فعامَ : أي تركه بغير لبن.
[ الإعياء ] : أعياه الأمر : أي أعجزه.
وأعيا البعيرُ : إذا تعب.
وأعياه صاحبُه : إذا أتعبه ، يتعدى ولا يتعدى.
[ التعييب ] : عَيَّبَه : إذا جعله ذا عيب.
وعَيَّبَه : إذا نسبه إلى العيب.
[ التعييث ] ، بالثاء معجمةً بثلاث : طَلَبُ الرجل الشيءَ وهو لا يبصره في الظلام ونحوه.
ويقال : عَيَّثَ الرجلُ : إذا أدخل يده في الكنانة يطلب سهماً ، قال الهذلي [٢] :
فَعَيَّثَ في الكنانة يُرْجِع
[١]الشاهد دون عزو في اللسان ( عير ) ، وانظر ديوان بشر بن أبي خازم ٧٨.
[٢]اسم الشاعر ساقط من ( بر ١ ) ؛ وهو من بيت لأبي ذؤيب الهذلي كما في ديوان الهذليين : ( ١ / ٩ ) ، والمفضليات : ( ٢ / ٢٢٥ ) ؛ والمقاييس : ( رجع ؛ عيث ) : ( ٤ / ١٩٠ ) ؛ واللسان ( رجع ، عيث ) ورواية البيت :
وبدا له اقراب هاد رائغ
عجل فعيث في الكتانة يرجع