responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 803

ويقال للغراب : أعور ، يقال : سمي بذلك لأنه إذا أراد أن يصيح غمض عينيه. والعرب تتشاءم به. وقيل : إنما سَمَّوْه أعور ، لأنهم يتشاءمون به كما يتشاءمون بالأعور.

وعُوَير : تصغير أعور في قولهم : كُسَيْر وعُوَيْر وكلٌّ غَيْرُ خَيْر.

وعوير : اسم رجل.

ص

[ عَوِصَ ] الكلامُ : إذا صار عويصاً.

وموضع عَوْصٌ وأعوص : أي مُلْتَوٍ.

الزيادة

الإفعال

د

[ الإعادة ] : أعدت الشيء فعاد.

وأعاد الصلاةَ : إذا صلّاها مرةً ثانية.

والله تعالى مُبْدِئ الخَلْق ومعيده [١]. قال عزوجل : ( إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ )[٢].

ذ

[ الإعاذة ] : أعاذِه بالله منه ، قال الله تعالى : ( وَإِنِّي أُعِيذُها بِكَ وَذُرِّيَّتَها مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ )[٣].

ر

[ الإعارة ] : أعاره شيئاً ، من العاريَّة.

ل

[ الإعالة ] : أعال الرجلُ : إذا كثر عياله.

وأعال زيدٌ الفرائض : أي جعلها عائلة.

وهو قول [٤] جمهور الصحابة والفقهاء ؛


[١]العبارة في ( بر ١ ) قلقة ، ونصها : قال الله تعالى : ( اللهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ).

[٢]البروج : ٨٥ / ١٣.

[٣]آل عمران : ٣ / ٣٦.

[٤]انظر النهاية لابن الأثير ( عول ) : ( ٣ / ٣٢١ ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 803
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست