responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 765

وأعنته : إذا أوقعه فيما لا يستطيع الخروج منه ؛ ومن ذلك قول الله تعالى : ( وَلَوْ شاءَ اللهُ لَأَعْنَتَكُمْ )[١].

ف

[ الإعناف ] : أعنف الأمرَ : إذا أخذه بعُنْف.

ق

[ الإعناق ] : أعنق الرجلُ : إذا أشخص عنقه. ويقال : إذا جعل في عنقه قلادة ، والقلادة مُعْنَقَةٌ.

وأَعْنَقَ : إذا فسح في سيره ، من العَنَق ، وهو السير الفسيح ، وقال بعضهم : يقال : أَعْنَقَ الرجلُ دابَّتَه : إذا حمله على العَنَق.

ك

[ الإعناك ] : أعنك البابَ : أي أغلقه ، بلغة بعض أهل اليمن.

و

[ الإعناء ] : أعنى الأسيرَ : أي تركه في الإسار.

التفعيل

ب

[ التعنيب ] : المعنِّب : الذي يأتي بالعنب.

ويقال : المعنَّب ، بفتح النون : الرجل الطويل.

ويقال : المعنَّب : القَطِران الثخين ، عنَّبه أهلُه.

ز

[ التعنيز ] : قال بعضهم : يقال : رجلٌ مُعَنَّز الوجه ، بالزاي : أي قليل لحم الوجه.

س

[ التعنيس ] : عَنَّسَت الجاريةُ : إذا أقامت في بيت أهلها ، لم تتزوج حتى تُسِنَّ.


[١]البقرة : ٢ / ٢٢٠.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 765
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست