responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 696

أي : رَعَيْنَ العَلوق حتى لاط بهن احمراراً من السِّمَن.

ويقال : ما بالناقة علوق : أي لبن.

والعَلُوق : المنية ، قال [١] :

وسائلة بثعلبة بن عمرو

وقد علقت بثعلبة العَلوقُ

 و [ فَعُولة ] ، بالهاء

ف

[ العَلوفِة ] : الشاة التي تُعلف.

فَعِيل

ث

[ العليث ] ، بالثاء معجمةً بثلاث : الطعام المخلوط بشعير.

ق

[ العَليق ] : القضيم الذي يُعلق على الدابة.

م

[ العليم ] : العالم ، قال الله تعالى : ( وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ )[٢].

و

[ العَليّ ] : العالي ، قال الله تعالى في إدريس عليه السلام : ( وَرَفَعْناهُ مَكاناً عَلِيًّا )[٣]. قيل : إن الله تعالى أطلعه على مجاري الكواكب في أفلاكها ، وأعلمه


[١]البيت للمفضَّل البَكْريّ كما في إصلاح المنطق : ( ٣٣٣ ـ ٣٣٤ ) ؛ وهو لهُ في اللسان ( علق ) وغير منسوب في المقاييس : ( ٤ / ١٣٠ ) وروايته فيها جميعاً : بثعلبه بن سير قال ابن السكيت : « أراد ابن سيار » ، وأضاف اللسان في ( سير ) « يريد ثعلبة بن سيار ، فغيّره للضرورة » ويروى :

وسايلة بثعلبة من سير

وقد علقت بثعلبة العلوق

[٢]سورة البقرة : ٢ / ٢٢٤.

[٣]سورة مريم : ١٩ / ٥٧.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 696
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست