responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 607

ويقال : عافسه : إذا ضرب برجله على عجزه.

و

[ المعافاة ] : عافاه الله تعالى : من العافية.

وعافى صاحبه : عفا بعضهما عن الآخر ، وفي حديث [١] أبي بكر : « سلوا الله العفو والعافية والمعافاة ».

فالعفو : ترك العقوبة على الذنب ، والعافية : السلامة من الآفات ، والمعافاة : أن تعفو ويُعفى عنك فلا يكون يوم القيامة قصاص.

الافتعال

ر

[ الاعتفاد ] ، بلغة حِمْير : إغلاق الرجل عليه بابَ داره لا يخرج منها حتى يموت ، كانوا يفعلون ذلك وقت انقطاع الحب من اليمن في سنيِّ يوسف عليه‌السلام تكبراً عن السؤال حتى سَنَّ السَّلَفَ امرأتان منهم [٢].

ر

[ الاعتفار ] : اعتفره الأسدُ : إذا صرعه.

س

[ الاعتفاس ] : اعتفس القومُ : إذا اصطرعوا.

و

[ الاعتفاء ] : اعتفاه : إذا طلب معروفه.

الانفعال

ر

[ الانعفار ] : انعفر : إذا وقع في العَفَر وهو التراب ، قال يصف شعر امرأة [٣] :

تَهلِك المِدْرَاة في أكنافه

وإذا ما أرسلته يَنْعفر


[١]بنحوه وبلفظ الشاهد أخرجه أحمد في مسنده ( ١ / ٨ ) والحاكم في مستدركه ( ١ / ٥٢٩ ) وهو بلفظه في الفائق : ( ٢ / ٩ ) والنهاية : ( ٣ / ٢٦٥ ) ؛ وهو بنصه في اللسان في أوائل ( عفا ).

[٢]انظر ما تقدم في بناء ( التَّفْعِيل ) قبل قليل.

[٣]جاء البيت في اللسان ( عفر ) منسوباً إلى المرَّار ولم يذكر بقية اسمه ، وفي روايته : يعتفر بدل ينعفر.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 607
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست