responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 578

وعُطُون الإبل : بُرُوكُها في العَطَن حول الماء ، يقال : ناقة عاطن وعَطُون.

فَعل ، بالكسر ، يفعَل ، بالفتح

ب

[ عَطِب ] : العَطَب الهلاك.

ر

[ العَطِر ] : العَطِرُ : المطَيَّب ، يقال : امرأة عَطِرة ، قال [١] :

تَضَوَّعَ مسكاً بطنُ نعمانَ إنْ مشت

به زينَبٌ في نسوةٍ عَطِرات

ش

[ عَطِش ] : العطش معروف ، والنعت عَطِشٌ وعطشان وعاطش. وامرأة عطشى ، وفي لغة : عطشانة ويقال : عَطِشة ، ونسوة عطشات. وقال بعضهم : لا يقال عَطِشة. ويقال : هو عَطِشٌ اليومَ وعاطش غداً.

ومكان عَطِش : قليل الماء.

ل

[ العَطِل ] : عَطِلت المرأة عَطَلاً وعطولاً فهي عاطل : لا حَلْي عليها.

ن

[ عَطِن ] الجلدُ عطناً : إذا فسدت رِيْحُهُ قبل الدباغ فهو عَطِنٌ ، وفي الحديث [٢] : دخل عمر رضي‌الله‌عنه على النبي عليه‌السلام وفي البيت أُهُبٌ عَطِنَة.


[١]البيت لمحمد بن عبد الله النميري الثقفي يشبب بزينب أخت الحجاج بن يوسف ، انظر المقاييس : ( ٣ / ٣٧٣ ) ، والجمهرة : ( ٣ / ٩٤ ) ، واللسان والتاج ( ضوع ) ولما طلبه الحجاج فر إلى اليمن وقال مما قاله ـ كما في ياقوت : ( ١ / ١٧٣ ) :

وما امنت نفسي الذي خفت شره

ولاطاب لي مما خشيت المضاجع

إلى أن بدا لي حصن إسبيل طالعاً

وإسبيل حصن لم تنله الأصابع

[٢]هو في النهاية لابن الأثير : ( ٣ / ٢٥٩ ) واللسان ( عطن ) ـ وهو في اللسان ( عطان ) ـ

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 578
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست