نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 7 صفحه : 468
وتعريج الحيةِ : مَيَلانُها في سعيها وتَلَوِّيْها
د
[
التعريد ] : عَرَّدَ الرجلُ : إذا فرَّ منهزماً.
ز
[
التعريز ] : يقال : عَرَّزَ عني أَمْرَه : إذا أخفاه.
ويقال : إن التعريز كالتعريض في الخِطْبة ونحوها.
س
[
التعريس ] : عَرَّس به : إذا لزمه.
والتعريس : نزول القوم في سفرٍ من آخر الليل يقفِون ثم يرتحلون ، قال
المبرد : الإسْادُ : سَيْرُ الليلِ لا
تَعْريسَ فيه ، والتأويبُ
: سَيْرُ النهارِ لا تَعْريْجَ فيه.
ويقال : بيتٌ معرَّس ، وهو الذي عُمل له عَرْسٌ
[١].
قال ابن
الأعرابي : ويقال : عَرَّس
على فلانٍ ما عند فلان
: إذا امتنع.
ش
[
التعريش ] : عَرَّشَ الكروم : إذا جعل لها
عُروشاً.
ويقال : عَرَّش الحمارُ بِعانته : إذا حمل عليها ورفع رأسه وشَحا فاهُ ،
قال العجاج [٢]
كأنَّ حيث عَرَّش القبائلا
يعني : قبائل
الرأس.
[١]العَرْسُ : جدار
يجعل بين حائطي البيت لا يبلغ به أقصاه. وتقدمت في بناء ( فَعْل ) أول هذا الباب.
[٢]ليس في ديوانه ،
وهو في اللسان ( عرش ) لرؤبة ، وروايته مع ما بعده :
كان حيث عرش القبائلا
من الصبيين وحنوا ناصلا
وهو في ديوان رؤبة : (١٢٦) ، وروايته
:
فلاترى اذا أعرض القبائلا
من الصبيين وحنوا ناصلا
وقبائل الراس : عظام الجمجمة
المتصل بعضها ببعض ، وهي أربع قبائل ، وبها سميت قبائل العرب.
ورواية الرجز في العين : ( ١
/ ٢٥٠ ).
كان حيث عرش القنابلا
من الصبيين وحنوا ناصلا
وذكر في الهامش أن التهذيب
عزاه إلى رؤبة وكذا اللسان.
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 7 صفحه : 468