[
الإعراج ] : أعرجه فعرج. وأعرجه : أي وهب له عَرْجاً من الإبل.
س
[
الإعراس ] : أعرس الرجل بامرأةٍ : إذا دخل بها وغشيها.
ض
[
الإعراض ] : أعرض عنه : أي أضرب ، قال الله تعالى : ( يُوسُفُ أَعْرِضْ
عَنْ هذا )[٣]. وأعرض بوجهه : أي مال ، قال الله تعالى : ) [٤]( وَهُمْ مُعْرِضُونَ )[٥].
وأعرض في المشي : إذا ذهب فيه عَرْضاً.
وأعرضت الشيءَ : إذا جعلته عريضاً.
ويقال : أعرض الشيءُ بنفسه : أي صار
عريضاً ، قال [٦] :
[١]هو من حديث
عَديّ الكندي عن أبيه عند ابن ماجه في النكاح ، باب : استئمار البكر والثيب ، رقم (١٨٧٢)
وأحمد في مسنده : ( ٤ / ١٩٢ ) ؛ وفي لفظه : « الثّيبُ تُعرب عن نَفْسها والبكرُ
رِضَاها صَمتُها ».
[٢]الإعراب بمعنى
النكاح ليست في اللسان ولا التاج ولا فيما نعلمه من المراجع ولعل المؤلف أخذها من
اللهجات اليمنية ، والذي على ألسنة الناس اليوم ، هو : عَرَبَ يَعْرُبُ عَرْباً
وعِرْاباً ، بدون زيادة في أوله. ( وانظر مادة عرب في معجم PIAMENTA والمعجم اليمني
لمطهر الإرياني ). لم يذكرها صاحب المنتخبات.
[٣]من آية سورة
يوسف : ١٢ / ٢٩ (
يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هذا وَاسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ
الْخاطِئِينَ ).