نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 7 صفحه : 440
وهو مصدر. وقيل : العراض
: أن يضربها فحلٌ من
إبلٍ أخرى.
ويقال : العِراض : حديدة توثر بها أخفاف الإبل لتُعرف آثارها.
ق
[
العِراق ] : بلدٌ معروف.
وعِراقُ القِربة : طِبابتها التي في أسفلها ، والجميع : العُرُق. قال ثعلب عن ابن الأعرابي : ومنه سُمّي العراق ، شُبِّه بعراق
القِرْبة ، لأنه أسفل
بلاد العرب.
والعِراق : شاطئ البحر على طوله.
والعِراق : شاطئ النهر ، وقيل : به سُمِّي العراق لأنه على شاطئ دجلة والفرات حتى يتصل بالبحر.
ويقال : العراق : منابت الشجر ، جمعُ عِرْق
، وبه سمي العراق.
ك
[
العِراك ] : يقال : أورد
إبله العِراك : إذا أوردها جميعاً الماء. وهو مَصْدَرٌ.
ن
[
العِران ] : الخشبة تُجعل
في أنف البعير.
وعِران البكرة : عُوْدُها.
ويقال : العِران : المسمار.
والعِران : بُعْدُ الدار.
و [
فِعَالة ] ، بالهاء
ب
[
العِرابة ] : الاسم من الإعراب ، وهو الإفحاش.
فَعُول
ب
[
العَروب ] : امرأةٌ عَروب : ضَحّاكةٌ طيبةُ النفسِ متحببةٌ إلى زوجها ، والجميع : عُرُبٌ. قال الله تعالى : ( أَبْكاراً عُرُباً
أَتْراباً )[١]
[١]من آيتين من
سورة الواقعة : ٥٦ / ٣٦ ، ٣٧ (
فَجَعَلْناهُنَّ أَبْكاراً ، عُرُباً أَتْراباً )
وانظر قراءتها في الفتح : ( ٤ / ١٤٩ ـ ١٥٠ ).
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 7 صفحه : 440