يَعْجِزُ مَسْك السوء عن عَرْف السوء » [١] ، قال [٢] :
ألا رُبَّ يومٍ قد لهوتُ وليلةٍ
بواضحة الخدين طيبةِ العَرْفِ
والعَرْف : ضربٌ من الشجر.
[ العَرْق ] : العظم الذي عليه اللحم ، وفي الحديث [٣] : « تناول النبي عليهالسلام عَرْقاً ثم صلى ولم يتوضأ ».
[ العَرْجة ] : التعريج ، يقال : ما لي عليه عَرْجَة : أي تعريج.
[ العَرْسة ] : الجَذَعة من أولاد المعز [٤].
[ العَرْصة ] : عرصة الدار : أرضها التي يبنى فيها. ويقال : إن كل بقعةٍ ليس فيها بناء عَرْصة. ويقال : عَرْصَة الدار : وسطها.
[ العَرْفة ] : قرحةٌ تخرج في باطن الكف ، يقال منها : عُرِف الرجل ، فهو معروف.
[ العَرْكة ] : يقال : لقيته عَرْكَةً بعد عَرْكَة : أي مرةً بعد مرة.
[١]المثل رقم : (٣٥٩٧) في مجمع الأمثال للميداني : ( ٢ / ٢٣١ ). والعرف : الرائحة.
[٢]غير منسوب في المقاييس : ( ٤ / ٢٨١ ) في هامش العين : ( ٢ / ١٢٢ ) لم نقع على القائل ولا على القول في غير الأصول.
[٣]هو بهذا اللفظ عند مسلم في الحيض ، باب : نسخ الوضوء مما مست النار ، رقم (٣٥٤) وانظر النهاية لابن الاثير : ( ٣ / ٢٢٠ ).
[٤]لم ترد في ( العين ) ولا ديوان الأدب ذكرها نشوان من اللهجات اليمنية ولا تزال حية مستعملة ـ انظر المعجم اليمني ـ ومعجم piamentA.