[١]الخبر في
النهاية لابن الأثير : ( ٣ / ١٥٧ ) ، وذلك أنه كان صلىاللهعليهوسلم
عتب عليها في شيء ، فقال لأبي بكر : « وكن عَذيري منها إن أدّبتُها » ؛ وهو في
اللسان ( عذر ).
[٢]البيت من قصيدة
لابن ميَّادة ـ الرَّماح بن أبرد ـ في مدح عبد الواحد بن سليمان بن عبد الملك ، ومنها
أربعة أبيات في اللسان والتاج ( عذر ) فيها الشاهد ، وانظر شرح شواهد المغني : ( ٢
/ ٥٨٠ ) ، والأغاني : ( ٢ / ٣٢٦ ـ ٣٢٧ ).
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 7 صفحه : 411