responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 411

ل

[ الاعتذال ] : عذلته فاعتذل : أي لام نَفْسَه وأُعْتِبَ.

ويقال : أيامٌ معتذلات : أي شديدات الحر.

الاستفعال

ب

[ الاستعذاب ] : استعذب الماء : إذا وجده عذباً. واستعذب القومُ الماءَ : إذا اسْتَقَوْه عذباً.

ويقال : استعذب فلانٌ عن كذا : أي انتهى.

ر

[ الاستعذار ] : استعذره منه : أي سأله أن يُعذِره منه ، وفي الحديث [١] : « استعذر النبي عليه‌السلام أبا بكر من عائشة ».

التفعُّل

ر

[ التعذر ] : تعذّر قضاءُ الحاجة : إذا لم يتم. وتعذّر عليه الأمر : إذا تعسَّر.

وتعذَّر الرَّبْعُ : إذا دَرَسَ ، قال [٢] :

لَعِبَتْ بها هُوْجُ الرياح فأصبحت

قفراً تعذّر غيرَ أَوْرَقَ هامدِ

 الفعللة

لج

[ العذلجة ] : المعذلج : الناعم. وعَذْلَجَهُ النعيمُ.

ويقال : عذلج ولدَه : إذا أحسن غذاءَه.

الفَعْيَلة

ط

[ العَذْيَطَةُ ] : مصدر العِذْيَوط.


[١]الخبر في النهاية لابن الأثير : ( ٣ / ١٥٧ ) ، وذلك أنه كان صلى‌الله‌عليه‌وسلم عتب عليها في شيء ، فقال لأبي بكر : « وكن عَذيري منها إن أدّبتُها » ؛ وهو في اللسان ( عذر ).

[٢]البيت من قصيدة لابن ميَّادة ـ الرَّماح بن أبرد ـ في مدح عبد الواحد بن سليمان بن عبد الملك ، ومنها أربعة أبيات في اللسان والتاج ( عذر ) فيها الشاهد ، وانظر شرح شواهد المغني : ( ٢ / ٥٨٠ ) ، والأغاني : ( ٢ / ٣٢٦ ـ ٣٢٧ ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 411
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست