responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 401

ر

[ المُعَذَّر ] : موضع العذارين.

فاعِل

ب

[ العاذب ] : الذي لا يأكل.

ويقال : العاذب أيضاً : الذي ليس بينه وبين السماء سِتْرٌ.

وعاذب : اسم موضع [١].

ر

[ العاذر ] : أثر الجرح ، قال ابن أحمر [٢] :

وبالظَّهْرِ مني مِنْ قَرا البابِ عاذرُ

يعني أثراً أثّره ظهر الباب في ظهره من شدة الزحام في الدخول مع الخصوم.

ل

[ العاذل ] : العِرْق الذي يسيل منه دم الاستحاضة ، وفي الحديث [٣] : سئل ابن عباس عن دم الاستحاضة فقال : « ذلك العاذل يغذو ، لتستتر بثوبٍ ولْتُصَلِّ ».

قوله : يغذو : أي يسيل.

فاعول

ر

[ العاذور ] : خط يكون في الإبل والخيل سوى السمة ، والجميع : عواذير.


[١]اسم واد أو جبل ذُكر في شعر للحارث بن حلزة ـ معلقته ـ وشعر لجرير ، انظر ياقوت : ( ٤ / ٦٥ ).

[٢]ديوانه : (١١٧) ، واللسان والتاج والتكملة ( عذر ) ، وصدره :

ازاحمهم بالباب اذ يدفعونني

قال في التكملة : والبيت مغيَّر ، والرواية :

وما زلت حتى ادحض الخصم حجتي

وقد مس ظهري من قرا الباب عاذر

وذكر محقق الديوان هذه الرواية في الحاشية.

[٣]الخبر في غريب الحديث : ( ٢ / ٣٠٢ ) والفائق للزمخشري : ( ٢ / ٤٠٧ ) وفيهما : « ... لتَسْتَثْفِر بثوب » من ثفر الدابة الذي يجعل تحت ذنبها ، وهو في النهاية : ( ٣ / ٢٠٠ ) بدون العبارة الأخيرة.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 401
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست